“انما كان عمر كما وصف نفسه " لستُ بالخِبِّ ، و لا الخِبُّ يخدعُني " وهذا هو الحد الفاصل أحسن الفصل بين الدهاء المحمود والدهاء المذموم أو بين الفهم الصحيح والخبث القبيح فهناك فطنة تسىء الظن لأنها تعرف الشرور التى فى طبائع الناس وفطنة تسىء الظن لأنها تشعر شعور السوء”
“يقول الامام ابن القيم رحمه الله - في كتابه مدارج السالكين-لا يسيء الظن بنفسه إلا من عرفها ،ومن أحسن الظن بنفسه فهو من أجهل الناس بنفسه”
“يظل الظن يندفع فينا بظن جديد حتى يأتينا يقين بعد حين. أو لا يأتي، فنبقي متقلبين بين غفلات الظنون.”
“يظل الظن يندفع فينا بظن جديد،حتي يأتينا اليقين بعد حين ،أو لا يأتي ،فنبقي متقلبين بين غفلات الظنون”
“يظل الظن يندفع فينا بظنٍ جديد ،حتى يأتينا اليقين بعد حين،أو لا يأتى ،فنبقى متقلبين بين غفلات الظنون !”
“يظلُ الظن يندفعُ فينا بـظنٍ جديد حتى يأتينا اليقين بعد حين أو لا يأتي فـنبقى متقلبين بين غفلات الظنون.”