“نَحَتَّ بِعُيونَه عَرشَا تَربَعَت عليه مُنفَرده .. ومِن جُفُونَه غِطَاء يَحمِيهاأحَبَها فَحامَاها فأسعَدها وجعلها كالورده .. وبعِطر حُبه يسقيهاجَمع بين يَديها الدنيا وجعلها مُبتهجه...و حتي مِن نَفسها يقيهَاحين يُغضبها يُصبح طفلا مشاعره مُضطربه .. وتَغضبُه فيُصبح حكيما يوَعيها”