“لا تسلني لماذا أصمت حينما تناديني !لا أستطيع أن أقول لك في وقت واحد , في كلمة واحدة : وحدك عالمـي .. عمياء حتى يبزغ وجهك , خرساء حتى تناديني ,”
“أن نفترق , هذا كل ما تبقى لنا , فراقنا هو التوأم الملتصق بصدقنا , لا يمكن لأحدهما ان يحيا بدون الآخر !!”
“لست واثقة ان كنت قد بكيت أم لا .. كنت أبكي بمسامي .. كل حبة عرق كانت دمعة محمومة عمياء أضاعت طريقها الى عيني ..”
“البارحة ، حشوت وسادتي بمكعبات الثلجلأنام بلا كوابيس محمومة عن فراقنا الباردو بلا جنون الأحلام اللامتحققةو عند الصباح ، استيقظت على صوت غليان الماء داخل وسادتي !”
“أبداً لن أنسى ان أحداً لم يشعر بعذاب امرأة اطبقت بأسنانها على خشب النافذة كي لا تنادي أحداً .. لأنها تعرف ان أحداً لن يستجيب ..”
“أم أننا لا نرى "الغلط" إلا حينما تمارسه امرأة؟”