“السعادة الحقيقية بخلاف لحظات الإستمتاع دائمةلاتزول. لحظات الإستمتاع خلقهاعقلك حتى تستطيع أن تستمر فى الحياة التعيسة. فتصبح لحظات الإستمتاع مثل الجزرة التى يقدمها لك عقلك فى قمة منحنى تصل إليه اللحظات ثم تهبط بسرعة إلى القاع.لتعيش فى كأبة مرة أخرى حتى يجد عقلك محفزا أخر للأستمتاع ليغريك أن تلهث وراءه لتفوز به وهلم جرى”
“تتذكر تهمامنا البالغ فى لحظات النشوه الاولىوعدم اكتراثنا فى اللحظات الاخيرة”
“كيف تستطيع إمرأة ما أن تغيّر ظروف رجل ومقاييسه ونظرته للحياة وفلسفته فى الكون، ثم تترك توقيعها على كل شىء فيه حتى صار يشك فى وجود إمرأة أخرى تكفيه مرارة الوحدة التى يلعق فيها جراحه؟”
“حتي لحظات المشاكرة الحقيقية فى اكثر حالاتها نقاءً تبقي دون التوقعات الذاتية المسبقة , سيربت الآخرون علي كتفك , ياحاولون إعطاءك بعض الدفء المؤقت , ويختفون .. ليكون عليك وحدك بعد ذلك أن تتفهم انه لا شئ يتغير فى أبجدية الحياة!”
“حتى لحظات الوداع ..لا يجب أن تطول كثيرا.”
“بلغ به الإندهاش والإنبهار أن ظل يحدق فى كحك العيد حتى تحول فى كينونة نفسه إلى كحكاية”