“أنا رجُلٌ دِكتاتوريٌ مُتَسلِطٌقوانيني لا ترحَمُ أحداًففي الحُبأنا لا أرضى بأنصافِ الأشياءإما أنْ آخذَ الجَمَلَ بما حَمَلْأو أترُكَ الجمَلَ لِرَجُلٍ آخرْ”
“أنا لا أريدُ ميناءَ سَلامٍ في الحُبأنا أريدُ البحرَ كلهُ لذلِك دَعي عينيكِ تـُصَفِقُ ليكي أغرقَ فيهِما”
“وما هي القناعة؟ معناها أن أرضى بما هو عندي، فأين الّذي هو عندي لكي أرضى به؟ إنّ صاحب هذه العبارة أراد أن يجعلها سلسلة من حديد ساخن حول أعناقنا حتّى لا نتحرّك... حتّى لا نمدّ يدًا ولا عينًا”
“. فمأساتي بعده كانت أنه كان مثاليا جدا فلا استطعت أن أكون له، و لا أنا استطعت أن أرضى بغيره ..”
“أنا رجُلٌ لإمرأةوليس ذَكَراً لأنثى”
“أن أُمارس بعض السلُوكيّات اللاسويّة لايعني أنني رجُلٌ لا أخلاقي،”