“ليت صدرك وسادتي أبدية .. أنثر فوقه لآليء حبي الجورية..أختبيء داخلك.. تحميني بأهدابك وأناملك الذهبية ..ليتك حبيبي .. فتملك مدينة نسائي..... ليتك تسجنني بك فيك تعبت ..خائفة أنا..مرتعشة أصرخ باسمك..فهيا بالله عليك .. احتويني بداخل أحلامك هنا”
“همست بحبك في أذني؟؟؟ قلها مرة أخري بالله عليك ... فكم كنت عطشي لها ... أريد أن أسمعها بشفتيك و عينيك ... كدت أظن أنك صخر .. و أنت أرق البشر ... ضعها مرة أخري بلسما علي جروحي ... أصرخ بها .. دعنا نطير علي أجنحة روحي ... اه يا رجلا اقتلع عمري من جذوره .. زرعه في جسده .. في أنامله .. في قلبه .. في أطياف ظهوره ... ها مفاتيح حصوني ... ادخل و نم في عيوني ... أحبك يا رجلا بكل الدني .. أحبك يا رجلي أنا”
“لماذا يسلخني حية ألمك .. و لا يحرك ألمي لك شعرة؟؟؟ لماذا يدميني بعدك ...ثم تصرخ أنت من أن حبي يجرحك مرة تلو مرة؟؟؟ احتياجي إليك في نظرك قسوة .. غيرتي عليك .. في قاموسك هفوة .. فأخبرني يا صاح متي ستعرف أنني أنثي .. و لست صخرة؟؟؟؟؟؟”
“أخبرني بالله عليك .. كيف وأنا أخاف منك..أترك العالم عند خوفي ..أهرب إليك..أنسي الخوف.. أنسي الرعب ..أنساني..وأهرع لأرتمي بين يديك”
“غيابك يطفيء أنوار الدنيا ... و يلغي حكاياتها ..يعمي بصري و بصيرتي أتوه ..أنكسر ..تفقد بوصلتي مدارها و اتجهاتها ..فخبأني في قلبك وريدا قلبيا ..و أجعلني مليكي ... ليدك سوارا ذهبيا ...... ... و البسني عليك حلة بهية ..التصق بك أيما التصاق ..فقط أنت ..فبعدك الحياة هي جحيما أبديا ..”
“و أنا سيدي إذ أبحر معك داخل دمي .. أجدني أتوه .. تتقنني أنت .. و أنا لا أعرفني”