“رصف حجراً فوق حجر تاركاً فراغاًكي تتنفَّس الأحجارفي الحجر روحٌ، قالوقد تكون بين حجر وحجرعشبة تريد أن تنبت.”
“أن لا تكون حجر شطرنج ، فهذا أمر ليس بيدك يا صديقي.. لكن حاول أن لا يساعد تحريكك على انتصار من لا يستحق”
“دمعة بثقل حجر .. لا تستطيع أن تبكيها ..أو أن تزيلها لتري !”
“هل تتذكرونتلك المسافة الطويلة التي مشيناهاكي نقعد على حجر؟المسافة الطويلة كي نطردالذئابَ التي تأكل الخراف في قلوبنا وكينبقى أبرياء من دم الأرضودم المسافة؟ هل تتذكرون العصافيرالتي أردنا ذات يوم أن تكون بيننا وبينها قربىفزقزقناوانهمر الرصاص علينا؟ تلك المسافةتلك المسافة الطويلة نحو خروفنحو عصفورنحو حجر.”
“أن لاتكون حجر شطرنج ، فهذا أمرٌ ليس بيدك ياصديقي .. لكن حاول أن لايساعد تحريكك على انتصار من لايستحق ..!”
“فأطرقت أمنةوسارت فى خطى وئيدة حزينة والأسلى يصهرها هصرا. ولوأصغت الى الوجودلالتقطت أذناهاصوت السيد المسيحوهو يقول:((الحجر الذى رفضة البناءون صــار حجر الزواية))ولتهللت نفسها بالفرح ولانقشعت تلك الدموع التى بللت روحها.”