“قد يُحب الشاعر عشرة نساء ، ولكنهُ لن يكتب إلا في واحدةٍ منهنَّ.. تلك الواحدة هي من علمتُه كيف يكتبُ قصيدة .. كيف يخلقُ نصًا يحتويها !”
“من لايعرف كيف يأمل، لن يعرف كيف يعمل.”
“عندما يتحمس الشاعر ويبدأ في إنشاد قصيدة فلا طريقة لمنعه إلا وضع الديناميت في فمه”
“: " عادت حبيبته آه.. لن يُكملني الآن ". تهمس القصيدة لليل. فتسقط نجمة من السماء. وتسقط قصيدة من دفتر الشاعر !”
“و كيف للغر القادم من نيويورك ، في التاسعة عشرة من عمره ، يحمل معه خرافة " هاري بوتر " لم يكمل قرائتها بعد ، و أسلحة متطورة جداً ، كيف له أن يفهم عقلية المجاهد الأفغاني !!”
“ثمة نساء يلامسن لواعج الروح, يعبرن حياتك كجملة موسيقية جميلة, يظل القلب يدندنها لسنوات بعد فراقهن.وأخريات بدون قفلة, لا تدري و هن يغادرن, إن كان من تتمة لتلك السوناتا. وهناك من لا تملك منهن إلا ومضة ذكرى, كنقرة وحيدة على مفتاح البيانو يتركنك معلقا لنظرة. وهناك نساء نشاز, لا تستطيع دوزنتهن, لا يفارقنك إلا و قد أفسدن تناغم الكائنات من حولك.ثم, ثمة امرأة, بسيطة كناي, قريبة ككمنجة, أنيقة في سوادها كبيانو, حميمية كعود. هي كل الآلات الموسيقية في امرأة. إنها أوركسترا فيلارمونية للرغبة, وبرغم ذلك لن يتسنى لك العزف على أية آلة فيها. تلك هي لحنك المستحيل....”