“لحظه يغصب فيها رجل اي رجل يتحطم حلم انثى اي انثى!!تتهشم الحكايات والأحلام والوجوه الجميله تتكئ على اعتاب الزمن الراحل وبقايا الذكريات وتشيخ بعينيها الصور الجميله ويعلو محياها الهم وتقتات من الزفرات والأنين وتسطر امنياتها على السحب..كل ليله..ولحظه يرضى فيها رجل اي رجل يلتئم جرح انثى اي انثى!!تعاود البناء من جديد بكل امل وتفاؤل.. تختط الفرح قصائدها وتشيع في العالم بهحه من حولها وتتفتح كزهرة الربيع وتوشك ان تغادر اسقامها والألم. وعلى حين غره من الزمن يعاود السيد غضبه فتتحطم تلك الأنثى مره اخرى وثالثه ورابعه لكنها ابدا لا تمل..كم هي عصاميه وحازمه ومثابره .. كم هي سعوديه!!”
“كان واثقا من انه قادر على التعرف على تلك الاصوات فورا، وعلى تمييزها عن الاصوات التي يصدرها بطن اي امرأة اخرى.وهذه فرضية ليست هناك اي فرصة لأثباتها، لأنه لن يحاول أن يجرب ابدا سماع صوت الحب مع امرأة اخرى.”
“فى هذا الزمن افضل هدية لأى انثى هو ان لا تتزوجها”
“ياويلتنا من هذه الدنيا .. ان مصيبة كل رجل فيها حين يصير رجلاً أنه كان فيها طفلاً وماعلم أنه كان طفلاً”
“حين تأتي ستغني الأرض وتصبح نديه برائحه انثى حين تأتي ستولد الأحلام من جديد وستثقل النساء العواقر!”
“انا انثى اشبه النساء فى تكوينىولكن اقل الاشياء ترضينىلا احلم بالجواهر والقصور بل احلم بعقل وقلب رجل يحتوينى”