“ما أعرَف أولاد حارتنا بالحكايات! فما بالهم لا يعتبرون؟”
“ما أكثر القاذورات في حارتنا! ولكن الطيب لا يُنسى فيها أبدا. كم من فتوة استكبر فيها؟ لكنها لا تذكر بالجميل إلا أدهم وجبل.”
“لولا أن آفة حارتنا هى النسيان ما انتكس بها مثال طيب ،،،”
“يالحظ أجهزتنا الإلكترونية ، إذا ما تعبت تتوقف عن العمل بكامل إرادتها و تجبرنا على تنظيف ذاكرتها من كل ما يعلق بها ، و تبقى ذاكرتنا نحن مثقلة بالتفاصيل التي لا تنتهي ، بالحكايات التي تأبى أن ترحل !”
“إذن فما أقل حبك . ما الحب إن كنت لا تستطيع أن تحميني من نفسي”
“عمرها ما كانت مشكلتنا مع الله، مشكلتنا مع الذين يعتبرون نفسهم بعد الله.”