“لماذا بعض رجالنا يخافون من الإناث الذكيات ؟فيبحثون في زوايا مجتمعهم عن فتاة فتية بريئة لكي تتشكل كيفما يريدون أخائفون من أن تسبر الفتاة الذكية ظلام عقولهم وضيق أُفقهم ألانهم يا ترى ضعفاء أم لأنهم خائفون من أن يُتكشف زيف رجولتهم ووهم انجازاتهم فتفوح رائحة فكرهم النتن لماذا ؟”

محمود أغيورلي

Explore This Quote Further

Quote by محمود أغيورلي: “لماذا بعض رجالنا يخافون من الإناث الذكيات ؟فيبحث… - Image 1

Similar quotes

“توجست من تلك الغريبة وأمسكت بيد ابنتها لتعيدها وراء ظهرها متسائلةً من أنت ؟ أنا زوجته بزهوٍ أجابت.. لقد قص لي كيف أحبك حقاً وكيف رحلت.. ثم قبلتها بخفةٍ على الجبهة وأردفت: شكراً يا حب زوجي الأول ما أوفيك حقك ما فعلت فلولاكِ ما فطن أن الإناث نوعان .. نوع تستثمر في نفسها لتبحث عن نصيب أكبر و نوع تستثمر في زوجها لتنال سعادة أوفر.. فالتجارب دروس تعلم الإناث والذكور أالثاني يريدون أم النوع الأول..فشكراً”


“أنعشق و نحب لأننا نقرأ الأدب.. أم أن الأدب يُكتب لأننا نعشق و نحب .. من يضبط أنغام و إيقاع الآخر يا ترى ... نحن أم الأدب ؟”


“على أطراف النزاع التي تدفع على الدوام للاستقطاب التعبوي أن تدرك أنه سيكون هناك دوماً شاءوا أم أبوا أفراداً سيقفون ضد رفع أسلحتهم ضد بعضهم البعض حتى في أحلك ساعات الظلم .. ليس توجساً من رائحة البارود و لا خوفاً منه.. ولا حياداً في خضم الظلم ! إنما لأنهم يرون أن للصلح وقتٌ و هم له حينها سيكونون خير أهل !”


“من السخف أن تتهم من يمتلك وجهة نظر مغايرةٌ عن وجهتك و وجهة عدوك.. بالرمادية أو الحياد ! و من الحمق أن تحاول دفعه لكي يصنف معهم لأنه فقط لم يوافقك الرأي ولم يرتصف خلفك بكل عناد ! ومن الصفاقة أن تهاجمه وتنزله منزلة من سفك الدماء ! أرجوكم لنا الحق بالاختلاف ! فوطننا واسعٌ كبير ملك لجميع الأطياف !”


“إرضاء الغرور عن طريق الإناث مزيةٌ لا تختص بها مدينتنا فحسب، بل هي في كل المدن وبنسب مختلفة، فالرجل هَرم النفس، قليل الحيلة، أحمق الوسيلة، يبحث له دومًا عن فتاة حمقاء –وهنَّ كُثر- ليتزوجها فيحيط بشخصها من كل صوب، ويحتال على أحلامها من كل لون ليحوّلها إلى مسرح يستعرض فيه انجازاته الواهية كل يوم. فهو –حتمًا- لن يسعى إلى فتاة تقارعه أو تناقشه أو حتى تشاركه في كدحه، ففي هذا خطر على نفسه، وحتى على شخصه كأحمق يحترف شبه الحياة!”


“عندما كنا صغاراً كنا نتناقل " النكات " عن أهل مدينة حمص فنضحك ونتسامر ونعيد البهجة لنُفوسنا .. و عندما كبرنا بتنا نتناقل " الملاحمَ " عن أهل مدينة حمص فنفخر و نُعجب فنسترد الإرادة في صدورنا.. فلا عجب إن قيل لي من أين أنت يا فتى ؟ أن أرد بفخرٍ : أنا من دولة في قلبها مدينة تُضحك الصغار , تُعلي هامات الشباب و تعلم الدروس والعبر لمن بقيَّ من الرجال !”