“ذروة الألم أن ترى ما يقوله الآخرون مفضوحاَ في أعينهم رغم الحذر, دون أن يمر على ألسنتهم, أن يتنكر الآخرون وتبتسم”
“التجربة الحقة تؤكد أن الذي يؤثر في الإنسان ليس هو ما يفعله الآخرون أو يقولونه عنه، بل رد فعله الخاص تجاه ما يقوله أو يفعله الآخرون!”
“إننا نتعلم الأبجدية من أجل أن نقول شيئاً مختلفا عما يقوله الآخرون.. من أجل أن نقول جملة أجمل، كلمة أفضل، من أجل أن نصل لمعنى أكمل.. إننا نتعلم الأبجدية لا لنردد ماقاله الآخرون، ولكن كي نقول الصواب.. والصواب فقط.”
“ذروة الألم أن يمضغك اليأس بين فكيه ،قبل أن يدهسكَ الأحباط على قارعة الطريق ..وتستشعر عجزَ الآخرين في التخفيف عنكوحشة الألم أن تتألم .. ولا تدري ما يؤلمك، أن يسلمك الألم إلى الصمت ..ليحملك الصمت الى مساحات أخرى جديدة .. يكون الكلام عنها وفيها شيئاً سخيفاً”
“تذكروا دوماً أننا نتعلم الأبجدية من أجل أن نقول شيئاً مختلفاً عما يقوله الآخرون, من أجل أن نقول جملة أجمل,كلمة أفضل,من أجل أن نصل لمعنى أكمل إننا نتعلم الأبجدية لالنردد ماقاله الآخرون ولكن كي نقول الصواب.. والصواب فقط.”
“أسمعك، أسمعك جيداً،ما عليك إلا أن تخفض صوتك قليلاً لئلا يشك الآخرون في اختلافنا.”