“مشاجراتى معه دائما تاخد نوعا من المرحكنوع من الراحة تأخنا بعيدا عن روتين الحبنتصرف ونتناقش كالأطفالوتنتهى دائما بالضحك المفرط”
“شوكة الرحيل تعنى دائما رجلاً ضعيف”
“تُرى سَتحُبنى فى شيخوختككما احببتنىِ فى شبابك!سيكون حب عفوى مليئ بالذكريات...قوي بعمر سنين زواجناترعانىِ عينيكمتفرغا تماما لي كما حَلمت دائماسنأخد مقعدا معا بعيدا عن صخب الحياة ومتاعبهاهل سأبقى لذلك اليوم ؟!ام سأذهب بعيدا حيث السماءموجوعة الروح لوحدتك ودموعك”
“الانسان ضيق الافق يتخلى عن طهر الأخره من اجل دنس الحياة”
“تمتد الحظات فتلقى بىفى فجوه زمنيهوأصبح سجينه لحظه لا اعرفها ولن تعرفنىتلتهمنى تتغذى على انفاسىلا شئ يتحرك ..يحيط أحساسى قدرا من البلاهةيقف بعيداطيفا كما يبدوا لى انى اعرفهانه قلبى أعلن العصيان على شريانىفمزق كل روابطه بىيثور من الاهماليريد ان بقول شيئا مافلا يستجيب عقلى لاشاراتهلقد انقطع صلاته بهانه يراسله منذ سنين ولكن بلا جدوىعقلى انه مازال يلقط بعض الاشارات منذ سنواتولكنه شريدا فى جسد اجوفيفيق كل فتره من الزمنع واقع لا حياه به فيظن ان روحى ذهبتفيغوص فى ظلامه الحالك مره اخرىيرى صوره مشوشه لبعض الاشباح.......وحشا .....دائمااصرخأقاوملن استسلمان ت ص رووجوه اخرىل....أم ....أخت ....صديق....حبيب بلا ملامح.يبكون دائما وينظرون لى !! لماذا؟وجوههم لا تخيفنىولكننى لا اطمئن بوجودهمصوت الصمت يزعجنىأنه ثرثار يدوى قائلامن ؟.......أين؟ ......وإلى أين ؟أين هى أين بقايا الانسان بهالا أحد يجيبفيغوص مره اخرى فى ظلامهحتى يأتيه أشاره بوجود حياه على كوكبى”
“أحيا الحياة أملا فى يوما آخر أقل ألما من أمسى وأفضل من حاضرىوأروع من غدى”
“تجردت من حبي كأمرأه ونسيت جفاء من أحب وأصبحت كالطفلة أقصى أهتمامي العبث بموجات هادئة تداعبنى برفق”