“أنا و خَيبتي و هَذا اللَيلِ الطَويل !”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “أنا و خَيبتي و هَذا اللَيلِ الطَويل !” - Image 1

Similar quotes

“هَذا القَلبُ الذي يَقفِ عكازاً ، لأحزان الآخرين ، مُتعبٌ جداً .. و ما من أحدٍ يكترث بِه !”


“كأنَّنا طوال الفَترة الماضية لَم نَكُن أكثر من ضَيفين في حَفلَةٍ تَنَكُرية ..أنا مَثلتُ دورَ الساذَجة التي تَثقُ بِك ،و أنتَ مَثلتَ دور الرجل النبيل !و ما لَبثت ساعة الفِراق أن دَّقت ،لِنعود للواقع و يَظهر كُلٌّ منا على حقيقته ،أنا و حُزني ، أنتَ و زِيفك !”


“أشعر بالوحدة معك أكثر مما أشعر بها و أنا بعيدة عنك !”


“سَيدتي : مُذنبٌ أنا أمام محكمة الحُب في حقك فاقبلي مرافعتي هذه و كوني لي و بين يدي و أسكُني منزلاً بنيتُهُ بحبي و دفئي و حناني رافقيني لجنَّةٍ نسكنها أنا و أنتِ و نعمِّرها بأطفالٍ في وجوههم قبسٌ من نوركِ و بريق عينيكِ أَثثي كل ثانية نقضيها معاً بنغماتِ صوتكِ راقصيني تحت المطر لساعاتٍ و ساعات و ساعات فأنا يا سيدتي أتعبني سَكنك أحلامي و أريدك في حقيقتي و واقعي فهَّلا دخلت تفاصيل يومي ؟ سيدتي : قبلكِ عشتُ أياماً عجاف فمتى ستمدينني بخيركِ قبلكِ كان العمر مظلماً هادئاً ، كئيباً فهَّلا أتيتِ لـ تقلبي حياتي رأساً على عقب ؟ و تنسجي أياماً من صوف حبك لتُنتجي حكايةً لم يسبق لها أن رأت النور خذيني مني إليك و إقبلي بي رجُلكَ و سندكَ و متكأئك فهل تتكرمين سيدتي بعطفك على هذا الفقير لحبك و المحتاج لحنانك ؟؟! نبال قندس”


“فلسطين ♥ حيفا أنا من هُناك و سأعود يوماً إلى هذي الأرض .. سأعود و سأنثر من ترابها على قرب درويش لينام مُرتاحاً !”


“أنا لم أعد أحبك ، و لأول مرة منذ شجارات عديدة يسعدني فراقك !”