“كانت حياتها ساكنة حتى جاء وألقى حجراً في بركة أيامها الراكدة، مُخلّفاً كلّ دوائر الأسئلة”
“كانت امرأة تقترب من الصفاء , ولا تحمل بيدها حجراً لتعكير ماء حياتها , تسلك أيامها منتظرة الغد بيقين , أنه سيكون أفضل مما مضى… وإذا ضاقت حياتها , تذهب إلى الحرم , وتقتعد مجلساً بين الحجر والمقام. تجلس صامتة معلقة يديها للسماء , وعينيها تهل بغزارة . وما إن تنهي كل احتياجاتها بدعوات متواصله ملحة , تعود لصفائها وهدوءها ويقينها , أن الغد سيكون أفضل مما مضى …”-- ” كلنا يشيّد بيتاً في داخله , ويرتبه كيف يشاء . في ذلك البيت الداخلي , نخبىء ما لا نحب أن يكتشفه الآخرون… "فسوق”
“كان " آدم " يخطو إلى " التجربة "كانت الأرض توغل في العرسحواءُ جاءتوما جاء إبليس حتى يعمد أحلامنا بالخطايا الجميلةِما جاء حتى نحب الإله الرحيم كثيراًنحب الإله على غير سابقةٍ من تفى”
“في الشتاء، أضعُ يدي على الزجاج المبللِ بالمطر، وأضع يدي الأخرى على صورتك، حتى أستشعِر بركة السماء وبركة الأرض ..”
“أدركتُ أنها كانت منهمكة في حياتها اليومية؛ وأن التفاتةَ الطيبةِ ستكون أبطأ في المعاوَدة من نجمة. لم تعدْ، ولن تعودَ أبداً”
“وركلت حجراً في روحي لتتورم!”