“الذكاءُ أن تقرأ في صمتها روايَةً, وترى في عَينيها طيف الشوق والحرمان وتَمنحها لو لحظةَ فَرَح”

فاطمة عواودة

Explore This Quote Further

Quote by فاطمة عواودة: “الذكاءُ أن تقرأ في صمتها روايَةً, وترى في عَينيها طي… - Image 1

Similar quotes

“مَن يشتري حُلماً مُقابلَ نُور في روحِه،سيتّمنى لو يمتلكُ ذاكرةً رمليّة!”


“تحترقُ الحروف في حنجرتي فأصمتُ خوفاً من أن تنطلق مُشّوهة فلا تفهمها”


“يقتلُني صدى الأصوات المُنبعث من شرخ في فؤادي!”


“ومن الشّوقِ أتجرعُ غصّصاً ، أتهاوى مَرضاً ، ألعنُ ضعفي، أنامُ ولا أكتفي ،وآكلُ لُقّيماتٍ لأعيش”


“لَـا تمشِ حتّي لو جعلوا أصابعهم في آذانهم و استغشوا ثيابهم وأصروا واستكبروا... حتّي لو نظروا إليكَ نظرَة مُشفقٍ ، حتّي لو سمعتهم يقولونَ (مجنونٌ). حتّي لو عذّبوكَ ، قُل (أحدٌ أحَد) واكفر بآلهة المذلّة والخنوع . لَـا تمشِ حتّي لو بقيتَ وحدَك. لَـا تخشَ حتّي أن تعيش وحدَك!..”


“معركتنا الحقيقية في هذه الحياة هي معركة الخروج الآمن. أن نكون قادرين علي حماية كياننا منَ السقوط وإنسانيتنا -التي لا يقابلها شيءٌ في الطريق إلّا وهو طامعٌ في نهشها- من الضياع !.. لا تطمع في الفوز بأكثر من ذلك . قاتل وأنتَ تعلم أن أقوي الدروع لن تحمي قلبك من الطعن ولا روحكَ منَ اللعن ولا نفسكَ منَ الأذي. فحاول قدرَ الإمكانِ أن تدّخر قدراتكِ القتالية لهذا الخروج الآمن . وحاذر أن تأخذك المعارك الجانبية حول جروح القلب وأوجاع الروح وآلام النفس فلن تخرج منها إلّا بالمزيد مما تشكو منه . وتجنّب الثقة الزائدة في قدرتك علي المواجهة فقد تجرك إلي الدخول في معارك أخري، أنتَ لستَ طرفًا فيها . فتلكَ معركة مع الحياة ؛ مع خصمٌ لا يعرفُ الهدنة ، لا يعرف التراجع ولا يعرف التعب. ففي أي لحظة قد يقضي عليك حتّي لو كنتَ متمرّسًا في القتال.”