“يومئ ، يستنشدنى أنشده عن سيفه الشجاعوسيفه فى غمده ياكله الصدأوعندما يسقط جفناه الثقيلان وينكفئأسير مثقل الخطى فى ردهات القصرأبصر أهل مصرينتظرونه ليرفعوا إليه المظلمات والرقاع”
“كان يحترق سخطاً .. ينتفض غضباً .. وبانفعال عارم أشهر سيفه في عنف وما لبث أن ........ دسّه في غمده !”
“السوس ينخر فى العصا حتى يسقط الكهل........الملح يضرب فى الأعمدة حتى يتأكل البناءكلماتى فاطمة عبد الله”
“الحياة موكب عظيم، ينظر إليه بطىء الخطى فيحسبه سريعاً جداً ولذلك يهرب منه. وينظر إليه سريع الخطى فيحسبه بطيئاً ويهرب منه.”
“عن البحلقة بدون أسباب فى النجومعن سهر كل ليلة فى عز ما إنت محتاج للنوم عن عمر بيخلص يوم من بعد يوم عن اليأس فى العموم”
“تسألنى ما الذى أحببته فيك ،، سوف تعجب إذا قلت لك إنها تجاعيد جبينك و الخطوط الغائرة فى خديك و ذلك الحزن القديم فى صوتك و الإرهاق المستمر فى عينيك و تلك الخطى المكدودة و الكلام القليل و الشرود و الصمت الحائر”