“ما حجمُ الألم الذي نحملهُ حينَ نكتشف أنّ اشخاصًا كانوا دائمًا بجانبنا على وشكِ الرحيل ..نحن نودّ أن نمنعهم ,ولكن لا نملكُ لهم إلّا "الدعاء " .. إننا الآن نادمون لأننا مؤخّرا قصرنا في حقّهم ولأنهم قريبا سيذهبون ولن يعودوا :'(”
“هيَ لم تَكُن تدرِي انّ ثمَن الأشياءَ التي تُريدُها ليسَ بمقدورهَا دفعُه ،، وأنّ أحلامَها ما هيَ إلّا طوابير مؤجّلة .. لن تتحقّقَ بفعلِ الزّمنْ !”
“نحنُ نقرأ لنغلقَ الجرَاحَات مِن دَواخلنا ، لهذا نحنُ نقرأ بشغفٍ أكبر من شغفنا لتلقّي هديّة أو إستقبالَ ضيفٍ ما”
“لطالما كانَ الشهداء مصدرَ إلهامْ . لكن أيكونُ الموت مصدرَ إلهام ؟ لا أدري *”
“كلّ الاشياءِ التي انتظرها بشوق ٍ لا تأتي ! يبدو أنّي ابحث عن السعادة في الاماكن الخاطئة !”
“إلَى أيّ مدى نستطيعُ أن نعيشَ قصّة قابلنَا أبطالها ؟ نحاولُ أن لا نكرر أخطاءهُم وأن نستنسخ انتصاراتهم . لكن ! إلى أي مدى ؟ نحنُ سنخسرُ أيضًا ، فهي ليست قصتنا !”