“عماد قال لها ذات مرة (( عندما نكون سعداء فعلاً لا يخطر لنا أن نتساءل إن كنا كذلك أم لا ، السعادة تصبح جزءا منا . أنك لا تتساءلين إذا كانت يداك في مكانها أم لا ..نحن نتحسس الأشياء عندما نشك بوجودها ..))”
“عندما نكون سعداء فعلاً لا يخطر لنا أن نتساءل إن كنا سعداء أم لا ، السعادة تصبح جزء منا ..أنت لا تتساءل إذا كانت يداك في مكانها أم لا ..نحن نتحسس الأشياء فقط عندما نشك في وجودها ”
“هل هي بقية من لعنة الكمال؟ من تحرّقنا المبهم ورغبتنا اللاواعية في أن نكون شيئا مثاليا؟ تلك الرغبة التي تصطدم بالواقع في أيام مراهقتنا الأولى عندما نكتشف أنه محكوم علينا أن لا نكون إلا بشرا، لا نستطيع الارتقاء إلى مصاف الآلهة لنهرب من الموت، ولا نستطيع الهبوط إلى بهيمية الحيوانات لنتحرر من الألم.. نجرجر قيودهما في درب مظلمة البداية والنهاية”
“أم أننا لا نرى "الغلط" إلا حينما تمارسه امرأة؟”
“ما أحلى الكلمات التي لا نقولها عندما نحس أن الحرف عاجز عن إستيعاب انفعالاتنا ”
“سعداء كنا ،ولم يستطع أن يغفر لنا الناس ارتكابناجرم السعادة ... كان لنا ربيع في قحط شتائهم ...وكان لابد من عقابنا ...وتم اعدام قلبي - السنونولأنه طار بعيدا عن قبيلة الغربان ةالشتاء والروتين ،واحترف البحث عن الربيع والدهشة ...”
“لست واثقة ان كنت قد بكيت أم لا .. كنت أبكي بمسامي .. كل حبة عرق كانت دمعة محمومة عمياء أضاعت طريقها الى عيني ..”