“ان وفاءك لعطر كنت تضعينه على ايامه هو وفاء غير معلن له وقبولك باستحواذه على حواسك حتى بعد انفصالك عنه”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “ان وفاءك لعطر كنت تضعينه على ايامه هو وفاء غير م… - Image 1

Similar quotes

“الفشل مُعدٍ تماما كالنجاح، والسعادة مُعدية تماما كالكآبة، وحتى الجمال مُعدٍ. إن رجلا جميلا وأنيقا ينقل لك عدواه ويُجبرك على أن تضاهيه أناقة حتى لا تخسرينه، وألا تهملي مظهرك حتى لا تُبدين غير أهل له. لذا عليك قبل أن تُقبلي على حب رجل أن تدركي العيوب التي ستنتقل إليك بعد الآن بحكم العدوى.”


“نحن نحكم على وفاء من نحب بقدر منسوب وفائنا”


“كنت أتدحرج يوماً بعد آخر نحو هاوية حبك ، أصطدم بالحجارة والصخور ، وكل ما في طريقي من مستحيلات . ولكني كنت أحبك . ولا أنتبه إلي آثار الجراح على قدمي ، ولا إلي آثار الخدوش على ضميري الذي كان قبلك إناء بلور لا يقبل الخدش. وكنت أواصل نزولي معك بسرعة مذهلة نحو أبعد نقطة في العشق الجنوني .وكنت أشعر أنني غير مذنب في حبك . على الأقل حتى تلك الفترة التي كنت مكتفياً فيها بحبك ، بعدما أقنعت نفسي أنني لا أسيء إلي أحد بهذا الحب .وقتها لم أكن أجرؤ على أن أحلم بأكثر من هذا . كانت تكفيني تلك العاطفة الجارفة التي تعبرني لأول مرة ، بسعادتها المتطرفة أحياناً ، وحزنها المتطرف أحياناً أخرى ..كان يكفيني الحب .متى بدأ جنوني بك ؟”


“لا أدري كيف مات غضبي.الآن فقط اكتشفت أنه مات. وأنني فقدت ذلك الحريق الجميل، الذي كثيرا ما أشعل قلميوأشعلني في وجه الآخرين.ألا تكون لك قدرة على الغضب، أو رغبة فيه، يعني أنك غادرت شبابك لا غير. أو أن تلكالحرائق غادرتك خيبة بعد أخرى. حتى أنك لم تعد تملك الحماس للجدل في شيء. ولا حتى فيقضايا كانت تبدو لك في السابق من الأهمية، أو من المثالية، بحيث كنت مستعدا للموت منأجلها!”


“أقسى اللحظات و أطرفها، تلك التي عاشها يومها و وهو جالس لمدة أربع ساعات على بعد خطوات من انشغالها عنه.. بالرجل الذي كانت تتهيأ للقائه!”


“ثمة نوعان من الشقاء . الأول الا تحصل على ما تتمناه . والثاني ان يأتيك وقد تأخر الوقت وتغيرت انت وتغيرت الامنيات بعد ان تكون شقيت بسببها بضع سنوات !”