“بيني وبينكَ وحدنالغتي التأوّه والأنينلم يبقَ وَجدٌ لم أقلهُأمامَ كلِّ الحاضرينكلٌّ تَـخَـيَّـلَه لَهُوإليكَ ينـتَسِبُ الجنين .”
“عَوَّدْتني تَرَفَ الأسمارِ ” يا ملكاًمن ألفِ ليلةَ لم يخطرْ على الكتبِ ”
“أنا خوفٌ مُزمِنٌ تجهلُهُوحقولٌ مُرَّةٌ لم تُحْصَدِ ،يائساً تَـرْجِعُ من وَصليفإنْ قَرَّبَ الشَّوقُ وِساداًأُبـعِـدِ .”
“عاد الربيع..وانت لم تعدياحرقة تقتات من كبديعاد الربيع فألف وا أسفيالا تحس به.. الى الابدأنساك! كيف؟ والف تذكرةفي بيتنا تترى على خلدهذا مكانك في حديقتنامتشوقا لطرائف جددكم قد سهرنا والحديث ندوعلى ذراعك كم غفا ولديوتهيب أمي شبه غاضبة«برد الهواء، فأكملوا بغد»تخشى عليك وكلها ولهان تستمر وان تقول زدوهنا مكانك حين يجمعناوقت الطعام بداك قرب يديوهنا كتابك في هوامشهرأي وتعليل لمنتقدورسائل وردت وأعوزهارد عليها بعد لم يردياوجهة الريان من أملكيف احتملت تجهم اللحد.”
“لا تقلها إن لجلجت فى حناياكو دعنى أشتفها من عيونكو ارتعاشات هدبك الخجل الخفقو هذى الغصون فوق جبينكخل هذا الغموض و حيا تقيالصلاة ما هومت في يقينكو إذا الآدمى فيك تنزىو تمطى العناق بين جفونكفاحتضن أيهن شئت ، تجدنىأنا كل النساء طوع يمينك”
“لو أنبأني العرّافأنك يوماً ستكونُ حبيبيلم أكتُبْ غزلاً في رجلٍخرساء أًصلّيلتظلَّ حبيبيلو أنبأني العرافإني سألاقيك بهذا التيهلم أبكِ لشيءٍ في الديناوجمعتُ دموعيكلُّ الدمعٍليوم قد تهجرني فيه .”
“مازلتُ مولَعةً ، تدري تَوَلُّـعُهامشدودةً لكَ من شَعري ومن هُدُبيمن دونكَ العيشُ لا عيشٌ ، وكثرتُهُدربٌ يطولُ ، فما الجدوى من النَّصَبِ ؟”