“ليس هنالك من خطيئة,وليس هنالك من فضيلة..هناك أمور يفعلها البشر.”
“كن منصتاً جيداً..اعلم أن هذا ليس بالأمر السهل دائماً، وربما يحتاج لبعض الوقت حتى تتعود على ذلك، فابدأ من الآن… لا تقاطع أحداً أثناء حديثه… وعليك بإظهارالاهتمام…. وكن منصتاً جيداً.”
“ما من رسام آخر تمتع بذيوع الصيت هذا بين مثل هذا العدد الكبير من الناس.إن التفسير التقني لذلك إنما يكمن في وسائط الإعلام الجماهيرية. فما أن يتم انتقاء شخص ما. لسبب أو لآخر، حتى تقوم هذه الوسائط بمضاعفة جمهوره من الألوف إلى الملايين. وفي حالة بيكاسو، عمل هذا التحول على تغيير ثقل شهرته. فهي ليست كشهرة ميليه في فرنسا أو ميليز في إنجلترا قبل ثمانين عاماً. فقد اشتهر هذان لأن لوحتين أو ثلاثًا من أعمالهما نالت حظوة سريعة لدى الجمهور، فاستنسخت عنها الصور وزينت بها ملايين البيوت. إن عنواني اللوحتين كرز الناضخ والملاك كانا أكثر ذيوعًا من اسم الرسام. أما إذا نظرنا إلى الموضوع على صعيد عالمي اليوم فإننا لا نجد أكثر من واحد في المئة ممن يعرفون اسم بيكاسو يستطيع أن يميز لوحة واحدة من لوحاته.”
“الكتب ينبغي أن تؤدي إلى واحدة من هذه الغايات الأربع : إلى الحكمة أو التقوى أو المتعة أو الفائدة "—”
“لطالما بدا غريباً بالنسبة لي..أن الأشياء التي تُعجبنا في الرجال,الطيبة والعبقرية,الرحابة,الصدق,الفهم والمشاعر,هي مُتتاليات من الفشل في نظامنا الخاص. وتلك الصفات التي نَمقُتها,الحِدة,الطمع,الإنتهازية,الخِسة,الأنانية والغرور,هي خصائص النجاح.وبينما يعجبون بجودة الأولى يحبون مُنتجات التالية.”
“خير لى أن أكون سقراطاساخرا , من أن أبقى خنزيرا راضيا”