“أنا أهواكَ كما أنتَ ..استَرِحْلا تُبادِرْني بِـعُذرٍ في غدِ”

“يدنو ، فتحسَبُ أنتَ لامِسُهُويغيبُ ليس لِلَيْلِهِ فجرُ ،ويقولُ : ” مُشتاقٌ ” . وفي غَدِهِيتمازجانِ : الشَّوقُ والهَجرُ .”

“أنا التي ترانيكل خمول الشرق في أردانيفما الذي يشدُ رجليك إلى مكاني ؟يا سيدي الخبيرَ بالنسوانأنّ عطاء اليوم شيء ثانِحلّقْ !فلو طأطأتَ …لا تراني”

“عِشْ كما شئتَفُراتً ، بُـلبلاً ، نَحْلَةًأشرِكْ معيأو وَحِّدِ ..”

“أنا خوفٌ مُزمِنٌ تجهلُهُوحقولٌ مُرَّةٌ لم تُحْصَدِ ،يائساً تَـرْجِعُ من وَصليفإنْ قَرَّبَ الشَّوقُ وِساداًأُبـعِـدِ .”

“لو أنبأني العرّافأنك يوماً ستكونُ حبيبيلم أكتُبْ غزلاً في رجلٍخرساء أًصلّيلتظلَّ حبيبيلو أنبأني العرافإني سألاقيك بهذا التيهلم أبكِ لشيءٍ في الديناوجمعتُ دموعيكلُّ الدمعٍليوم قد تهجرني فيه .”

“عُـدْ لي صديقاً ، أخاً ، طفلاً أُدَلِّـلُـهُعُـدْ لي الحبيبَ الذي كم جَـدَّ في طَلَبيعُـد سيدي ، تلك دونَ الشَّـمسِ منزلةًأحلى المناداةِ عندي سيدي وأبي .”