“ماريّا ؛ يا ساقية المشرب ......اللّيلة عيد...........لكنّا نخفي جمرات التنهيد !”
“حين رأيت أن كل ما أراه. لا ينقذُ القلبَ من الملل!”
“كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟وكيف تصير المليكَ..على أوجهِ البهجة المستعارة؟كيف تنظر في يد من صافحوك..فلا تبصر الدم..في كل كف؟إن سهمًا أتاني من الخلف..سوف يجيئك من ألف خلف”
“أعطني القدرة حتى ابتسم..عندما ينغرس الخنجرُ في صدر المَرَحْويدب الموت، كالقنفذ، في ظل الجِدارحاملاً مبخرة الرعب لأحداق الصغار.أعطني القدرة... حتى لا أموت.منهكٌ قلبي من الطرق على كل البيوتعلّني في أعين الموتى أرى ظلَّ ندم!فأرى الصمت.. كعصفورٍ صغيرينقر العينين والقلبَ، ويعوى..في ثنايا كل فم!”
“لا تصالحولو توَّجوك بتاج الإمارةكيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟وكيف تصير المليكَ..على أوجهِ البهجة المستعارة؟كيف تنظر في يد من صافحوك..فلا تبصر الدم..في كل كف؟إن سهمًا أتاني من الخلف..سوف يجيئك من ألف خلففالدم -الآن- صار وسامًا وشارةلا تصالح،ولو توَّجوك بتاج الإمارةإن عرشَك: سيفٌوسيفك: زيفٌإذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرفواستطبت- الترف”
“أمي .. كل البلاد تثور .. إلا بلدتنا”