“إن المثقفين المهزومين يعشقون تحطيم الاصنام من كل نوع : ناجحون، مشهورون، مبدعون، يحبون ذلك إلى حد أن العجز عنه في حالة من الحالات ( ولتكن عملًا فنيًا لا مأخذ عليه ) يصيبهم بالإحباط، إن البرهنة على أن ( الكل باطل ) احتياج لا ينتهي عندهم”

أروى صالح

Explore This Quote Further

Quote by أروى صالح: “إن المثقفين المهزومين يعشقون تحطيم الاصنام من كل… - Image 1

Similar quotes

“هل أفلحت في بعد كل الرحلة الطويلة الشاقة دي, في أن أصبح كائن صالح للتعامل مع العالم الواقعي, دون أن يفقد إما توازنه وإما حلمه ؟”


“أقدر أموت عشان قضية، ساعتها الموت بيبقى جزء لا يتجزأ من الحياة”


“فالواقع "ان سكة اللي يروح ما يرجعش" ليست سكة ثالثة، انما هي كامنة في قلب اللحظة التي تقامر فيها بوجودك لتتبع حلما، ويستوي بعد ذلك أن تسير في سكة السلامة أو الندامة.”


“خصوصية المأساة عند جيل خاض تجربة التمرد ، هى أنه مهما كان مصير كل واحد من أبنائه ، سواء سار فى سكة السلامة ، طريق التوبة و الإذعان لقوة الأمر الواقع ، و حتى إعلان الكفر بكل قيم التمرد القديم ، أو سار فى طريق الندامة ، الإنهيار ، إعتزال الحياة ، المرض النفسى ، فإنه شاء أم أبى لا يعود أبداً نفس الشخص الذى قبل أن تبتليه غواية التمرد ، لقد مسه الحلم مرة ، و ستبقى تلاحقه دوماً ذكرى الخطيئة الجميلة ، لحظة حرية ، خفة ، لا تكاد تحتمل لفرط جمالها ، تبقى مؤرقة كالضمير ، و ملهمة ككل لحظة مفعمة بالحياة ،و الفاعلية مؤلمة”


“كل أحلام العالم لا تغنيك عن لحظة الدَّفا اللي يقدر يديها لك وجه إنساني”


“ويواصل العبيد خلق العبيد - غير القادرين بالذات على مواجهة العالم عارين إلا من مسؤوليتهم الشخصية - تنتقل العبودية بينهم، بالخبرة المسمومة، وكأنها عدوى يجري إنتاجها على نحو منظم، وواسع النطاق”