“.. لا تتذكري منه الا ما كان جميلا ً و استثنائيا ٌ بينكما ..توقفي عند روعة البدايات .. ودعي له بشاعة النهايات ..عندها .. ستصبحين أجمل .. وسيمكنك حينها ان تحبي من جديد ..بـسـعـــادة أكــبــر :)”
“توقفي عند روعة البدايات ، ودعي له بشاعة النهايات”
“إن من يشوّه امرأة أحبّته لا يشوّه الا نفسه و يبشّع ما كان جميلا في ماضيه, و ذاكرته لن تغفر له ذلك. هل تعرفين قصاصًا أكبر من هذا أن يلتفت المرء إلى الخلف فلا يرى إلّا الخراب؟ لا تزايدي عليه بشاعة و دمارًا.. أبقيه جميلًا في ذاكرتك. لا تتذكّري منه إلّا ما كان جميلًا و استثنائيًّا بينكما. لحظة الحبّ الخرافيّة يوم رأيته لأوّل مرة. أوّل رسالة هاتفية وصلتك منه.. أوّل مرّة دقّ هاتفك و كان هو على الخط.. أوّل مرة قبّلك فخانتك رجلاك.. أوّل مرّة انتظرك عند بوابة مطار.. أوّل مرة جلس أمامك في مطعم.. توقّفي عند روعة البدايات و دعي له بشاعة النهايات. ما دام هو الذي اختارها. صدّقيني عندما تترفّعين عن أذاه و تغفري ظلمه لك ستصبحين أجمل. و سيمكنك حينها أن تحبّي من جديد بسعادة أكبر...”
“.لا تدمّري بيدك أجمل ما أهدتك الحياة من ذكريات. لا تتراشقي معه بالكريات المحرقة للغيرة. إنّه الرجل الذي أحببت. الذي كان أنت، قبل أن.... .فليكن، دعيه يمضي بسلام. ستحكم بينكما الأيّام.”
“لا تحزني على أرنب فر خارج حياتك. إن رجلا هرب مرة..سيهرب كل مرة من كل امرأة. كوني أول من يهرب من رجل كهذا , حتى لا تمنحيه فرصة هدر وقتك أو إهانتك..اقلبي قانون الذكورة. كوني من يهينه بالانسحاب. عندها فقط ستصبحين ((عقدة الأرنب)) و سيبدأ في مطاردتك!”
“دوماً يعاكس الحب توقعات العشاق، هو يحب مباغتتهم، مفاجأتهم حيناً، و حيناً، مفاجعتهم. لا شئ يحلو له كالعبث بمفكراتهم، و لخبطة كل ما يخطونه عليها من مواعيد. ما الجدوى من حمل مفكرة إذاً .. إن كان هو من يملك الممحاة .. و القلم”
“دوما يعاكس الحب توقعات العشاق ، هو يحب مباغتتهم ، مفاجاتهم حينا ، وحينا مفاجعتهم . لا شيء يحلو له كالعبث بمفكراتهم ، ولخبطة كل ما يخطونه عليها من مواعيد . ما الجدوى من حمل مفكرة اذا . . ان كان هو من يملك الممحاة . . والقلم .”