“جسدت أحلامها فيه .. فقط لتكتشف أنه لا مكان للأحلام علي أرض الواقع .. و أنه فقط كان خيالها يتلاعب بالاثنين”

صفاء صفوت

Explore This Quote Further

Quote by صفاء صفوت: “جسدت أحلامها فيه .. فقط لتكتشف أنه لا مكان للأحل… - Image 1

Similar quotes

“و أصعب ما في الموت صحوته، و أوجع ما في الاحتضار قوته .. بالأمس كانت الصحوة، و اليوم دفنا تموتين .. يبقى الجسد عابثا .. و تذهب الروح .. إلي أين؟ لا تدرين، و لا تكترثين .. إنه الآن فقط وجع العبور ، و مرحبا بسكون القبور”


“لم أكن لأحلم .. لأن الأحلام ضعف و قلة حيلة ...و لأني أمرأة لا ترضي عن تحقيق الأحلام بديلا ...لم أكن لأحلم و لكنك أتيت لتقودني إلي ذاك العالم الساحر ..فقط لأستيقظ من الحلم علي الواقع الساخر ...الواقع الذي كنت أعلم كل مسالكه و دروبه السوداء ..... ... لكني لم أكن أدري أن الواقع يتغير ..يتحول بعد نشوة الأحلام إلي براكين تستعر شقاء ...و مرحبا مرة أخري بالمحاربات .. زدنني ولاء ...”


“‎"من أجمل الأشياء في الدنيا أن تكتشف و تري نفسك بعيون من يحبونك.. فقط لتكتشف أنك أسوأ إنسان عرفته في حياتك" هذا إن وجدوا”


“أميرة جسدت فيه الحب و الأمير حلما ... و اكتشفت أنها كانت تعيش وهما .. لم يكتف بهذا ، بل أصر أن يدخلها حرملكه ليريها بقية جواريه ومعشوقاته .. كم كرهت ساعتها الرجل الشرقي بكل أنانيته، ساديته وانغماسه في ملذاته”


“و الموتي ليس من حقهم الحلم أو الحياة .. فقط صمت و ظلام الدفن حية وأداً ... و إن كان الموت رحمة لا يطلنها أبداً ...”


“كان حلمي هو مايبقيني..كان وجودك في حياتي هو يقيني..كان هو أنفاسي التي من الغرق تقيني ..كان اخر صلة لي بعالم الأحياء ..و لكنك و هنيئا لك ...... أقنعتني أن حلمي كان وهما ...و بجدارة تحسد عليها .. بذكاء..حولته إلي عذاب .. بركان نار يشقيني ..كنت قد سجنت نفسي باختياري ..و اكتفيت بم رأيت في سنيني ..لكنك أبيت إلا أن للحياة تعيدني ..فقط كي تعود و تقتلني و تدميني ..تغرقني .. تقتلني ... تحرقني و بخيبتي تكويني..كأعمي أتقن الظلام الحالك و السواد..أقنعوه أنه يستطيع الرؤية مجددا ..و أن بينه و بين النور ققط بضعة خطوات ..و صدق المسكين ..و مني نفسه بشمس تمحو ليله البهيم ..سعادة لم يتذوقها منذ زمان ..لم يدرك أنه لايزال في قلبه لها مكان ..أمل في حياة بأبسط حقوقه كإنسان ..و لكن شتان ...بين الحقيقة و ما كان ..لٍم لَم تتركني في ظلامي؟؟؟لٍم أوهمتني بحلم قتلني ..و لون بالسواد أيامي ؟؟ألم يكن من الأجدر بك تركي شريدة بحار الدني؟؟أحاول الطفو فوق فوق وجعي هنا؟؟قد أفقدتني شعرة الحياة .. فدعني .. لا أريد سوي أن أستسلم أخيرا للغرق الآن هنا”