“هذا العالم المريع لا يخلو من مفاتنلا يخلو من صباحات ،تستحق أن يُستَيقظ من أجلها”
“على الناس ممن لا يعرفون الحُبَّ السعيد، أن يقولوا بعدم وجود الحُب السعيد..بهذا الإيمان سيكون من السهل عليهم أن يعيشوا ويموتوا”
“بكلمة لا ، أنت تسيء الفهم. / دع معك قرطاس الأوراق البليدة / و عليها تلك النقوش. / أنا بحاجة للنهايات، / لنذر يسير من نفاياتك / ولأثر من رائحة احتراق / طواه النسيان”
“لا شىء مرّتين يحدثولن يحدث.لهذا السببوُلِدنا بلا دربةونموت بلا"روتين".حتى لو كنا تلاميذفى مدرسة العالم،لن نعيد عاماً سقط من حسابنافى أىّ شتاءٍ كانو أىَّ صيفٍ يكونلن يتكرّر أىّ يومليس ثمّة ليلتان متقاربتان،ولا قُبلتان هما نفسهما،ولا ذات النظرتين فى العيون.”
“من هذا كان يجب البدء: السماء.نافذة بلا إفريز، بلا إطار، بلا زجاجفجوة ليس إلالكنها مشرعة برحابةلست ملزمة بانتظار ليلة رائقة،بأن أرفع رأسيلأجيل النظر في السماءالسماء خلف ظهري، تحت يدي، على جفنيّالسماء تلفني بإحكاموتحملني من أسفل.حتى أعلى الجبالليست أقرب إلى السماءمن أعمق الوديانليست متواجدة في مكانأكثر من مكان آخرالغيمة على حد سواءكالقبر مطمورة بالسماءالخلد مغموركالبومة الخافقة بجناحيهاالشيء الذي يسقط في الهاويةيسقط من السماء في السماء.مذرورة، سائلية، صخرية،متأججة تبخرية،رقع السماء، فتات السماء؛نفثات السماء وأكداسهاالسماء كلية التواجدحتى في الظلمات تحت الجلد.آكل السماء، أطرح السماءأنا مصيدة في مصيدة،ساكن مسكون،حاضن محضون،سؤال في الجواب على السؤال.التقسيم إلى أرض وسماءليس طريقة صحيحةللتفكير في هذا الكليسمح فقط بالعيشضمن عنوان أكثر تحديداً،أسهل للإيجاد،إذا ما فتش أحدهم عني.علاماتي المميزة هيالدهشة والقنوط.”
“أبرز لي قبض الريح الذي لديك / و سأخبرك من تكون”
“في الأحلام ما زال يعيش من مات مناحديثاً..اليقظة تطرح أمامناجسدة ميتاً!”