“أخشى عودتك ، لأنها تملأ حقائب ذاكرتي بالمزيد من الذكريات الجديدة التي ما تلبث أن تتحول بعد غيابك لنواقيس صدئة تدق في دمي ، و خناجر مسمومة تنغرس في رحم أيامي !”
“تعود بعد غياب مرهق طويل ، تملأ حقائب ذاكرتي بمزيد من الذكريات ، التي تغدو في غيابك التالي حملا ثقيلا جدا .. بحطم كاهل قلبي .. !!”
“كنت أعلم أنك تحشو ذاكرتي بما لذ و طاب من الذكريات التي لم تكن أكثر من مقدمات لهذا الرحيل !”
“في مثل هذا الوقت من العام الماضي كنت أتوسد سجادة الصلاة و أدعو لك و اليوم أدعو الله أن يديم علي نعمة الكتابة فعكاز الأبجدية خير من وقف معي في غيابك ! نبال قندس”
“حتى لو أخذتك الايام بعيدا .. و كان ما بيني و بينك فراق بحجم مجرة .. ستبقى حاضرا في قلبي و ذاكرتي ♥”
“تفرط أنت في الغياب .. و تبدع ذاكرتي في اختراع الأسباب .. !”
“التَجاعيد التي تَملأ وجوه المُسنين ، هي حِكايات بدأت و انتَهت في زمن ما ..هي حَصيلة ضَحِكات و دَمعات خَجلوا أن يَتركوها في الماضي فأَخذوها ملامحاً تُزيِّنُ وجوههم في الحاضرِ و المستقبل !”