“حاجات كتير بتحيرليه للأسى بنحنبقيت عجوز يا صغيروالحزن فرق السن”

“مش كل إحساستقدر تقوله ويتعرففيه حاجات كتير بتحسهاولوحدك بس بتعترف”

“مهما يكون قصادي ،كتير و كتير سدودعايش ملكي إرادة ،تثبتني في الوجودإنسان وروحي قوة ، أحلام ملهاش حدود”

“ده أنا حالف لأجيب حقه ، ومهما حقه كلفنيأنا مبخافش من غازك ، ومكمل لو تخوننيجسمي اهو واقف منصوب لرصاصك لما تضربنيالحياة اتجاه واحد وآخره الموت هيطلبنيفاعيش وانا حر اكرملي من اني اقبل اعيش محنيركيب ثورة وده باين ، وبحمايتك مش هتوهمنيلسه الدم بينا بحور ، ومفيش قاتل هيحكمنيوعودك كتير بتخلفها ، وبعدين بالسم تلسعنيشارع ورا شارع عليك شاهد ، وكذبك مش هيخدعنيشجاعتك شهامتك عليهم قلت ، وانك رفضت تقتلنيولما طلب شهادتك قلت : محدش بالضرب أمرنيبالزور شاهد ولينا قاتل ، جبروتك مش هيكسرنيماسبيرو ، ليا دين عندك يا هاخده يا تموتنيوالي عريتها عن تارها ، مفيـش قوة ترجعنيوشباب كتير دبحته ، وكان واقف بيسندنيوست عجوزة تضربها ، عشان بالدعوة قوتنيفتنة ورا فتنة تزرعها ، وفي الزنازين بترمينيجرايمك مهما أعددها ولا ألف كتاب يكفينيسقوط مفيش بديل عنه ، تجبني أو توديني”

“أحاسيس كتير محبوسةخايفة م البراحمستخبية فـ ركن قلبيهربانة من شبح الجراحدايماً قلقانة مـ النهايةوقابلة بنص ارتياح”

“قالوله في طفولتهيا عيل ،فيه حاجات كتير متتقالشياوعي تقول للغولة انك منها، مبتخافشيامشي جنب الحيطولو سألوك عن أي حاجة قول متعرفشيقول ناس كتيرة مالكة عيون مبتشوفشيو بلاليص كتيرة بودنتين مسمعتشييوم ما يمسكولك عصاية سبهم يضربوا ومتبجحشياصل البجاحة عصاية زيادة ويمكن للزيادة متتحملشيوعدي المعدي يعدي من غير معاديةووطي الراس للريح المعديةفمشي وسط الروس المطاطيةفاتسكع أجدع أفة من الهفأأبو دبابير مصديةوخرج برضه مترحل وراسه محنيةواستلمه راجل تاني بس جدع له في المداديةسنده قوم قوامه استقامبس برضه استقامته متنيةمهما قومت الخضار المايل ما يستقيمإلا بشربة مية من جوا ، مكفية”

“مش كل ساكت مرتاح البال يمكن كلامه لا يتحكي ولا يتقالمش كل دمعة من عنينا حزينةولا كل بسماتنا للاحتفالمش كل فراق فيه حب ماتلكن ورا كل فراق فيه مية سؤالأسـئلة كتير مبتنتهيشوكل إجاباتها احتمال”