“إِذا زَهِدَ المَرءُ أُبدِيَ لَهُ الودّ حَتّى إِذا أَبدى الود زُهِدَ فيه”
“إِذا اســتقبَلَتْ نَفسُ الكَــرِيمِ مُصابَهـا بِخُــبثٍ ثَنَــتْ فاسـتَدبَرَتْهُ بِطِيـبِ”
“أَلا يا لَيتَ لَحدَكِ كانَ لَحدي . . إِذا ضَمَّت جَنائِزَنا اللَحودُ”
“إِذا أَنتَ لَم تَشرَب مِراراً عَلى القَذى ** ظَـمِئتَ وَأَيُّ الناسِ تَصفو مَشارِبُه”
“مطر ..مطر ..أتعلمين أيَّ حُزْنٍ يبعث المطر ؟وكيف تنشج المزاريب إِذا انهمر ؟وكيف يشعر الوحيد فيه بالضّياع ؟بلا انتهاء – كالدَّم المراق ، كالجياع ،كالحبّ ، كالأطفال ، كالموتى – هو المطر !”
“التشاؤم واليأس طريقُ الهزيمة النفسيّة والفكريّة والعمليّةوالتفاؤل والأمل والعمل البصير طريقُ الصمود والكفاح والنصر -إِذا استُكْمِلَتْ شروطُ النصر-”