“هؤلاء المبتسمون على الصفحات الأولى من رسم ابتساماتهم ومن أوصلهم؟ وهل هم حقاً عصاميون لملء الصفحة الأولى بهذا الشكل والحجم ؟”
“في الآخرة المنافقون فى الدرك الأسفل من النار ،، لكنهم فى الدنيا في الصفحات الأولى من بعض الصحف”
“في إحدى المناسبات سئل الحاخام ليفي اسحاق أحد كبار معلمي الحسيديين في القرن الثامن عشر عن سبب غياب الصفحة الأولى من جميع بحوث التلمود البابلي مما يدفع القارئ الى مباشرة القراءة بالصفحة الثانية. أجاب: (على الرغم من كثرة قراءات المرء، عليه ألا ينسى أبدا أنه لم يصل بعد إلى الصفحة الأولى ”
“الصفحات الجديدة تطلب قدرا من الأنانية لكتابة الحروف الأولى بها وأنا أملك القدر الذي يؤهلني لكتابة ... رباب”
“من يرسم في هذا الخراب؟ ومن الذي لازال يمتلك أدوات رسم صالحة في مدينة خربتها الحرب وشوهت آثارها؟ من يفعل هذا على جدران ربما لن يراها أحد لأنه لا يوجد سوى طرفين، قناصة وقتلى، مجرم ومذنب، قاتل ومقتول، وكأنالبشرية عادت في صورتها الأولى، قابيل وهابيل”
“الهدف من الدراسةالتعلم, وليس الحصول على ومعدل عالي! فعندما تجعل غايتك الأولى,ستحصل على الثانية.وعندما تجعل غايتك الثانية,ستصعب عليك الأولى.”