“الأعياد دوّارة ... عيد ٌ لك وعيد ٌ عليك ان الذين يحتفـلون اليوم بالحب قـد يأتي العيد القادم وقد افترقوا والذين يبكون اليوم لوعة وحدتهم قد يكونون اطفال الحب المدللين في الاعياد القادمة”
“الاعياد دوارة . . عيد لك وعيد عليك . ان الذين يحتفلون اليوم بالحب . قد ياتي العيد القادم وقد افترقوا . والذين يبكون اليوم لوعة وحدتهم , قد يكونون اطفال الحب المدللين في الاعياد القادمة.علينا في الحالتين ان نستعد للاحتمال الاخر!”
“الأعياد دوّارة، عيد لك وعيد عليك، إنّ الذين يحتفلون اليوم بالحبّ، قد يأتي العيد القادم وقد افترقوا، والذين يبكون اليوم لوعة وحدتهم، قد يكونون أطفال الحبّ المدلّلين في الأعياد القادمة”
“يوم كان العشاق يموتون عشقا ، ما كلن للحب من عيد اليوم اوجد التجار عيدا لتسويق الاوهام العاطفية ، غير معنيين بانهم بابتداع عيد للحب يذكرون غير العشاق بخساراتهم ، ويقاصصونهم بفرح الاخرين . انه في الواقع اكثر الاعياد تجنيا!”
“يوم كان العشاق يموتون عشقا, ما كان للحب من عيد. اليوم اوجد التجار عيدا لتسويق الاوهام العاطفية, غير معنيين بأنهم بابتداع عيد للحب يذكرون غير العشاق بخسارتهم, و يقاصصونهم بفرح الاخرين. انه في الواقع اكثر الاعياد تجنيا”
“عندما كان الحلاج في السجن سأله أحد الدراويش قائلاً: "ما الحب؟" فقال: ستراه اليوم وستراه غداً وستراه بعد غد", وفي نفس اليوم قتلوه, وفي اليوم التالي أحرقوه, وفي اليوم الثالث نثروا رماده في الريح".”