“كيف ظنـنـت أنـكِ و أنـاسنـتـطهر بفعل الحـزن المشترك بيننـا؟!...ءسـنـتحـول إلى سمفونيـةٍ .. يصلـي على أنغـامهـا المـطـر..؟!...ء”
“كيف افرق بين حب الصداقة و الحب الصادق ؟؟!! كيف اذا رزقك الله صديقا راقٍ يقف على حدود الصداقة و يراعى الله فيكى فيكِ كيف تكتفين بهذا القدر ؟ ماذا تقولين لقلبك و عقلك حينها كى لا يحب هذا الصديق أكثر مما ينبغى ؟؟!!”
“سـأنـطـلق نـحو الـعام الجـديد .. أحـلامي تـمنـحُ خـطـواتي الثقة .. وخـطواتي تـصنع الطـريـق .. وطـريقي يضيـئهُ حـُسنُ الـظنِ باللهكـل ذلك يـُظـللهُ الـصبر .. فلا مَـطر الحـزن يُغـرقهُ ولا تُـعرقـلهُ وسـاوسُ اليـأس .”
“هـو رجـلٌ .. قـلـبـُهُ أعـلى قمـة بين جبـال رجـولتـِهِ وهي امـرأةٌ لم تكـد تصـل إلى هنـاك حـتى انحـدرت بعنف على سفـح الــ لا حُـبَ و الـ لا كُـره والـ لا فـرق حتى وصـلت إلى هـاويةِ النـسـيـان ... فـتـركـها تـمـوتُ بـلا لــون ولا هَــويـة . . . ولا حُـــب”
“اللهم إن لي قل ب سري ع التعلق بحب خَلقكبطي ء في نسيان من ارتحل عنهاللهم وإن ذلك يؤلمه ...فإن كنت تعلم أن في ذلك خي ر له ..فوطنِّه عليه و رَ ض ه بهوإن كنت تعلم أن في ذلك ش ر يؤذيهفكما مننت عليه بسرعة الحب ..م ن عليه بنسيا ن يرحمه”
“ الفرقُ بينك و بينهم ..أنك تعرف أنك تـائه .. و تبالي بذلك كثيراو هم إما لا يعرفون أنهم تـائهون .. أو يعرفون ولا يبالون على الإطـلاق.. ”
“اللهم ..يا مقوِّم دعاء الطيبين بألا تجيبه إن لحق به شراللهم إني لست أعلم ..أخير أصيب بدعائي أم شر لكنك الله أعلم بقلبي مني ..اللهم إن لي قلب سريع التعلق بحب خَلقكبطي ء في نسيان من ارتحل عنهاللهم وإن ذلك يؤلمه ...فإن كنت تعلم أن في ذلك خير له ..فوطنِّه عليه و رَضه بهوإن كنت تعلم أن في ذلك شر يؤذيهفكما مننت عليه بسرعة الحب ..من عليه بنسيان يرحمه”