“لم أفقدَ الأمل.. ما زالت هناكَ نافذة .عسي النّورُ يكونُ هناك قبالتها، ينتظر مَن يفتح أبوابها في وجهه ليستقبله.”
“أعرف جيدًا أنّه ليس مؤلمًا على الإطلاق أن تقف خلف النافذة كما يفعل مَن ينتظر شيئًا ، أحدًا ما ، أو مَن يدفعه الفضولُ إلى الإطمئنان مرةً ثم أُخرى إلى أنَّ الأشياءَ في الخارج مازالتْ هناك وأنَّه لم يَمُت بعدُ لكي يفقدها”
“ووجهك نجمةُ مَن أضاع في النهر وجهه”
“أحس إحساسًا مفجعًا بأنه كانت هناك أشياء لم أبك من أجلها بما يكفي، أشياء ما زالت غارقة في أعماق رفضي وعنادي ورواسيّ.. وأنها ستظل أبدًا دفينه خفيّة”
“هناك على الدوام شخصًا ما في العالم ينتظر شخصًا آخر، سواء أكان ذلك في وسط الصحراء أم في أعماق المدن الكبرى.”
“ويثور في أعماقي حزن ملتاع جاف ..أحس أحساسا مفجعا بأنه كانت هناك أشياء لم أبك مناجلها بما يكفي ..وأشياء ما زالت غارقة في أعماق رفضي وعنادي ورواسي .وأنها ستظلأبدا خفية دفينة ...يا خوف نفسي مما في نفسي..”