“ملعُـون رصيد الحُـب في قلبي ليك و الاحتيـاطيكـرامتي فُـوق راس الجَميـع مابتركعش لـ حَـد واطي”

“لأ . لأ .أنَــا مش عَـايزة حُب و السَـلام من أي حَـد .أنـا عايزة الحُـب منك إنتَ و بس .”

“يُـوم ما قررت إنك ترجعلهاحُب عُـمرك إللي جواك عَـاشمات في طريقك لهاألف حلم ليك في قلبيهههه راحوا أونطه ؛ راحوا بَـلاش”

“بدعوة فَـرح سمعت صُوت سقُوطك جُوه قَـلبيحَـاولِـت بواقي مشـاعري ليك تنقذكلكن قَـرارك في انكسـارك أداميكان أقـوى من رغبتي في الحفـاظ عليك”

“إنسـان غـَـريبفضُولُـه لـ براءتهاخلاّها تـقـرّبُـه..قـَـرّب.....حَبتُه...بنت جميلةثـارت من جديدفضُولهبالحيـلة شَـدّتـه..و انشَـدّ..أخدتـُه”

“وقفت تـراقب ملامحها في مرآية الحمامالإضاءة الباهتة ؛ أشعة فُـوق الكذبجايبة حركة عينيها التايهه في ماية حُزنها السَـاكتدمعتها نازلة تشُق في مكياجها طريق أبيضتبل شفايفها المشققة بريق الأمللسه مازال في جبينها أملقَـالت بصوت لنفسها مكسُوفو قبل ما تفتح حنفية الحقيقةتغسل وش الشغل عنّـها:أنـا امتى هفرح بقى ؟”

“إللي أنَــا مُشتقالُـههُـو ؛ و لاَ على بَـالُـهأنـا متشقلب كيَـانيو حيرة قلبي بـ تحـلاًلَـهُ”