“تلك الأسئلة الكونية التي لا يمكن أن تجد إجابةً عنها .. دائماً ما تملأ جيوب هواة الغرائب مالاً !”
“أحب الأسئلة الكبيرة .. الأسئلة المخيفة التي لا جواب لها . أما تلك الفضولية فهي تزعجني بسذاجتها و أظنها تزعج آخرين غيري.يسألونك ماذا تعمل ، لا ماذا كنت تريد أن تكون .. يسألونك ماذا تملك لا ماذا فقدت. يسألونك عن أخبار المرأة التي تزوجتها لا عن أخبار تلك التي تحبها. يسألونك ما اسمك لا ما إذا كان هذا الاسم يناسبك. يسألونك ما عمرك.. لا كم عشت من هذا العمر. يسألونك أي مدينة تسكن.. لا أية مدينة تسكنك. يسألونك هل تصلي،و لا يسألونك هل تخاف الله. و لذا تعودت أن أجيب عن هذه الأسئلة بالصمت فنحن عندما نصمت نجبر الآخرين على تدارك خطأهم”
“مبادئنا التي لا يمكن أن نتخلّى عنها مهما كانت الظروف، هي التي تعزّز قناعاتنا بنعمة انتمائنا لبني آدم.”
“لا يمكن أن نسميها حالة حب؛ تلك العاطفة التي تخللها الكثير من الشعور بالوحدة.”
“وحدها الأسئلة الساذجة هي الأسئلة الهامة فعلاً. تلك الأسئلة التي تبقى دون جواب. إن سؤالاً دون جواب حاجز لا طرقات بعده. وبطريقة أخرى: الأسئلة التي تبقى دون جواب هي التي تشير إلى حدود الإمكانات الإنسانية، وهي التي ترسم وجودنا.”
“الحقيقة التي تملأ قبضتك لا بد أن تكون حقيقة صغيرة !!”