“كنت أتلقى، كجزء من التعليم المستمر، تقريرًا أسبوعيًا من شركة متخصصة عن آخر التطورات في مجال الصّحة”

غازي القصيبي

Explore This Quote Further

Quote by غازي القصيبي: “كنت أتلقى، كجزء من التعليم المستمر، تقريرًا أسبوع… - Image 1

Similar quotes

“إن رغبتي في إتقان ماأقوم به من عمل لم تعن، قط، رغبتي في التفوق على أي إنسان آخر. وكنت، ولا أزال، أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغا مابلغ عددهم. كنت، ولا أزال، أرى أن أي نجاح لا يتحقق إلا بفشل الأخرينهو، في حقيقته، هزيمة ترتدي ثياب النصر”


“عندما كنت في المدرسة الابتدائية وصل أبي متجره ذات يوم فوجدني ألعب مع مجموعة من الزملاء فسألني فيما بعد :"مع من كنت؟" قلت على الفور :"مع أصدقائي" قال مستغربا :"كل هؤلاء أصدقاؤك؟" قلت بثقة الطفولة :"نعم!كلهم!" ضحك أبي وقال :"أنت محظوظ لو خلص لك من بينهم صديق واحد”


“رواية "سيف بن ذي يزن". اكتشف مؤلفها السحرة والأطباق الطائرة قبل والت ديزني بقرون. أعجبت بالرواية وأنا طفل. عندما دخلت المدرسة سمعت من سادتي المثقفين أن الأدب العربي لم يعرف الرواية إلا في القرن العشرين نقلاً عن الغرب. أولاد حرام الذين قالوا هذا الكلام ودرَّسوه. أولاد حرام! ماذا عن "عنترة بن شداد؟" ماذا عن "الأميرة ذات الهمة؟" ماذا عن "الزير سالم؟" ماذا عن "تغريبة بني هلال الكبرى؟" نقلاً عن الغرب في القرن العشرين. يا سلام! وإذا تحذلق متحذلق قال إن هناك "شيئًا من فن القصة في المقامات". لا يا شيخ؟! "شيء من فن القصة!" وماذا عن "التوابع والزوابع"؟ ماذا عن "رسالة الغفران"؟ ماذا عن "حي بن يقظان"؟ وماذا عن "ألف ليلة وليلة"، أروع مجموعة قصصية عرفها العالم؟ هؤلاء يعلّمون أولادنا أنا نقلنا القصة والرواية من الغرب في القرن العشرين. اللغة الإنكليزية لم تظهر لغة مستقلة إلّا منذ ٥ قرون، وأدبنا مليء بالروائع منذ ١٥ قرناً، ومع ذلك يزعمون أننا نقلنا كل فن قصصي من الغرب. جهلة وأميون وصعاليك!”


“كنت, ولا أزال، أرى أن شهادة الدكتوراه لا تعنى أن حاملها يمتاز عن غيره بالذكاء أو الفطنة أو النباهة فضلاً عن النبوغ أو العبقرية. كل ماتعنيه الشهادة أن الحاصل عليها يتمتع بقدر من الجَلَد وبإلمام بمبادئ البحث العلمي.”


“يالغرائب البيروقراطيه ! الجهاز الذي يقدم خدمة عامه للجمهور يريد "حماية" رئيسه من هذه الخدمه.رايت عبر حياتي الاداريه مدير الشؤون الصحيه الذي يرفض ان يُعالج في مستشفى من المسشتفيات التابعه له. ومسؤول التعليم الذي يرسل أولاده الى مدرسة خاصه ( والمحامي الذي تزعم النكته انه يستشير احد زملائه لانه لايستطيع ان يدفع تكلفة آرائه هو !)”


“في الولايات المتحدة التعليم يعني التدريب. أما في أوروبا فالتعليم يعني السماح لك بتثقيف نفسك بنفسك”