“في اللا انتظار أكون نهراً قاللا أقسو على نفسي، ولاأقسو على أحد،وأنجو من سؤال فادح:ماذا تريدماذا تريد؟”

محمود درويش

Explore This Quote Further

Quote by محمود درويش: “في اللا انتظار أكون نهراً قاللا أقسو على نفسي، ول… - Image 1

Similar quotes

“في اللاانتظار أكون نهراقاللا أقسو علي نفسيو لا أقسو علي أحدو أنجو من سؤال فادحماذا تريد؟ماذا تريد؟”


“ضيفاَ على نفسي أحلُ”


“أنا ضيفٌ على نفسي”


“هذا هو خريفُك الخارج من صيف حار، من فصل كونيّ الإجهاد، ومن حرب لا تظهر لها نهاية. خريفٌ يُنضِجُ عنب الجبال العالية المنسيّ. خريف يُعدُّ لاجتماعات كبرى يراجع فيها مجلس الآلهة القدامى مُسوَّداتِ مصائرَ ما زالت قيد التأليف، ويختلفون ويتّفقون على هُدنةٍ بين الصيف والشتاء. لكن خريف الشرق قصير، يمر كتلويحة يد سريعة من مسافرٍ على حصانٍ إلى مسافر على حصان في اتجاهين متعاكسين، فلا يعول أحد على خريف كهذا، على عواصف من غبار.... وعلى زواج متعة.”


“اطل كشرفة بيت على ما أريداطل على اصدقائي وهم يحملون بريدالمساء.. نبيذا وخبزاوبعض الروايات والاسطواناتاطل على نورس وعلى شاحنات جنودتغير اشجار هذا المكاناطل على كلب جاري المهاجرمن كندا منذ عام ونصفأطل على اسم أبي الطيب المتنبيالمسافر من طبريا الى مصرفوق حصان النشيداطل على الوردة الفارسيةتصعد فوق سياج الحديدأطل كشرفة بيت على ما أريداطل على شجر يحرس الليل من نفسيويحرس نوم الذين يحبونني ميتاأطل على الريحتبحث عن وطن الريح في نفسهاأطل على امرأة تتشمس في نفسهااطل على موكب الانبياءالقدامىوهم يصعدون حفاة الى اورشليمواسال..هل من نبي جديدلهذا الزمان الجديداطل كشرفة بيت على ما أريداطل على صورتي وهي تهرب من نفسهاالى السلم الحجري وتحمل منديل اميوتخفق في الريح.. ماذا سيحدث لو عدتطفلا وعدت اليك..وعدت اليأطل على جذع زيتونة خبأت زكرياأطل على المفردات التي انقرضت في لسان العربأطل على الفرس والروم والسومريين واللاجئين الجددأطل على عقداحدى فقيرات الطاغورتطحنها عربات الأمير الوسيمأطل على هدهد مجهد من عتاب الملكأطل على ما وراء الطبيعةماذا سيحدث بعد الرمادأطل على جسدي خائفا من بعيداطل كشرفة بيت على ما أريدأطل على لغتي بعد يومينيكفي غياب قليل ليفتح أسفيليوس الباب للسلميكفي خطاب قصير ليشعل انطونيو الحربتكفي يد امرأة في يدي كي أعانق حريتيوأن يبدأ المد والجزر في جسدي من جديدأطل كشرفة بيت على ما أريدأطل على شبحي قادما من بعيد..”


“لم تكن تبكي على أحد، ولكن من مفاتنها بكت:هل كل هذا السحر لي وحديأما من شاعر عندييقاسمني فراغ التخت في مجدي؟ويقطف من سياج أنوثتي ما فاض من وردي؟أما من شاعر يغوي حليب الليل في نهدي؟أنا الأولىأنا الأخرىوحدي زاد عن حديوبعدي تركض الغزلان في الكلماتلا قبلي... ولا بعدي”