“من ساواك بنفسه ظلمك كثيرا!ما ذنبك إذا كان يحب السلطة وانت تحب الحرية؟ما ذنبك إذا كان عاشقا للموت، وانت تحب الحياة؟ما ذنبك إذا كان حائرا:هل لأهل الجنة لحى ام لا،وانت حائر كيف تدخل القرن الحادي والعشرين هكذا..متسولا على ابواب التاريخ؟”
“أفتقدك؟ لا.أكذب إذا قلت لك اني أفتقدك ...كيف أفتقدك و حضورك ما يزال يفترسني ...”
“انني مثلك بكل سموك ووضاعتك ونزواتك وشهواتك وانت لاتستطيع قمعي بسطوة المجتمع او القانون واذا كان ذلك يضايقكك من الافضل لك ان تفتش عن خاطبة تجد لك عروسا لم يقبل فمها الا امها”
“ولكنك لم تعرف قط كيف تخرج من القمقم، ما كنت تفتش عنه لم يكن في أعماق البحر بل كان في أعماقك”
“قل للحنين يا سيدي إذا ما طرق بابك ذات ليلة تشبعت بعبق الذكريات ، أن الفراق كان ذنبك و خطيئتك و أن اليد التي دبرته كانت يدك لا يدي !”
“رومانسيتها من القرن التاسع عشر وعقلها على حافة القرنالحادي والعشرين ...”
“في المسافة بين غيابك وحضورك انكسر شيء ما،لن يعود كما كان أبدً”