“كان ولاؤها للحقيقة أولاً، وهي لا تملكها كاملة، وتدري أن كل شيء كان ممكناً في وطن من فوق قبوره تبرم صفقات الكبار، وتحت نعال المتحكمين بمصيره يموت السذج الصغار”
“كان الشيطان يحتل جزءا من روحي، من الصعب الخلاص منه، لا توجد فضيلة كاملة، ولا عربدة كاملة، ولا زهو كامل، ولا نشوة كاملة، ذلك الجزء من نفسي الذي لا أستطيع أن أتخلص منه يجعل كل شيء ناقصا.”
“آخر ما كان يتمناه .. أن يموت وهي تمر في ذاكرتة”
“كان الشيطان يحتل جزءاً من روحي، من الصعب الخلاص منه، لا توجد فضيلة كاملة، ولا عربدة كاملة، ولا زهو كامل ولا نشوة كاملة، ذلك الجزء من نفسي الذي لا أستطيع أن أتخلص منه يجعل منه كل شيء ناقصاً.”
“هل مطلوب منا نحن الصغار أن نقول أمين على كل كلام يقوله الكبار، حتى ولو كان كلاما فارغا لا يتفق مع ضمائرنا ومعلوماتنا، وإلا نكون خونة وعملاء ؟”
“اذا كان الله غير موجود،تقول أحدي شخصيات دوستويفكي، فكل شيء مباح".أما أنا فأرى العكس تماماً،اذا كان الله موجوداً يستطيع المرء تجاوزا ،أن يبيح لنفسه كل شيء، أي أن يدع لعناية الله المشكلة (بما أنها وجدت،في الحقيقة،حلها)ويلبث منتظراً بدعة نهاية الأزمانعمل الخير؟ ماجدوى ذلك ، بماأن عمل الخير ممكن موجود سلفاً (في الله)؟ عمل الشر؟ أن تعصي؟ لما لا ؟ ماكان لشيء مما أسلفنا أن يتم،إذا كان الله موجوداً،من غير جرأة ،أما اذا كان غير موجود؟ فأين تكمن الجرأة في أن يكون المرء جباناً،أو ضعيفاً أو أنانياً أو لئيماً؟ إذا كان غير موجود ،لايعود ممكناً أهمال أي شيء أو انتظار أي شيئ : ويغدو من الملحّ أن نسأل أنفسنا عما نبيحه لأنفسنا ومالا نبيحهبعبارة أخرى ، الدين يشتمل على الأخلاق يجعلها ثانوية.فأذا كان الدين إلى أفول احتلت المسألة الأخلاقية الصدارة مجدداً”