“لا تنتقد خجلي الشديد فإننيبسيطة جداً.. وأنت خبيريا سيد الكلمات هب لي فرصةًحتى يذاكر درسه العصفورخذني بكل بساطتي وطفولتيأنا لم أزل أحبو وأنت قديرمن أين تأتي بالفصاحة كلهاوأنا يتوه على فمي التعبير؟أنا في الهوى لا حول لي أو قوةإن المحب بطبعه مكسور”
“لا تنتقد خجلي الشديدفانني بسيطة جدا وانت خبيريا سيد الكلمات هب لي فرصةحتى يذاكر درسه العصفورخذني بكل بساطتي وطفولتيأنا لم ازل اخطو وأنت قدير”
“مرَّ الظلاُم وأنت لي شجنٌ وأتى النهارُ وأنت في خلدي !”
“أنا وأنت مجرد بائسَين في عالمٍ عبثي .. قد كان ذنبنا أنّا خلقنا في هذا العالم .. ذنبنا أنّا هشين جداً .. تائهَين جداً أمام القسوة .. فلتبكِ أمامي .. لا تخجل .. فأنا لست بأفضل حالاً”
“أين خلوة الصحراء تحتوينا معاً ؟ أين جدران المعابد تستر علينا ؟ أين زورق النيل يجرى بنا على سطح االماء ؟ أين أنا وأنت لا نفترق ونشهد معاً وجوه اليوم من الفجر والصباح فالضحى والأصيل ثم المساء ..”
“حين وَلَّت لم أكن مُستعداً ،فرجوتُ قلبي ألا يصبح لي نِداً ..ولأني لم أقذفها بالبغضِ الشديد ،عَرفتُ أنّي لم أُحبِبها جداً !”