“أنت بدايةُ البدايــة، و عمرٌ طويــل و شيءٌ من الحبْ”.”

“أنت مطوقة بنفسك ، حدودك الإقليمية أنت ، من كل صوب تحدك الذكريات و المواجع و الماضى”

“تخجلني هذه القابلية المرعبة للبيع و الشراء. للذل و المراوغة و الدجل .. يخجلني هذا التواطئ المحير بين الضحية و جلادها .. هذا الحشد الهائل من السماسرة و المهرجين و شهود الزور .. من الوعاظ و المريدين و الجواكر و الموتي و أًصحاب السوابق و أما أنت .. بلى أنت ...فكم يخجلني صمــتك !”

“ كيفَ تتخيلُ أنْ أكونَ و جسورُ الفراقِ المعلقة تنكحُ عظامِي ، وَ تُشردُ أطفالَ قلبي ؟ كيفَ تتخيلُ أن أكُونَ وَ شيءٌ بِي قد ماتَ ، شيءٌ لـاَ يُمكنُ أنْ نعوضهُ أوَ أشتري لهُ بديلـاً ، شيءٌ يُشبهُ الوطنَ ذات اغتصابٍ و احتلالٍ ؟؟ كيفَ أنا ؟؟ مُتعبة جدا و كثيراً و أبداً . ”

“يارب .. سألتك بأسمك الرحمن الرحيم أن تنقذنى من عينى فلا ترينى الاشياء إلا بعينك انت و تنقذنى من يدى فلا تأخذنى بيدى بل بيدك أنت تجمعنى بها على من أحب عند موقع رضاك .. فهناك الحب الحق .. و هناك استطيع ان أقول .. لقد اخترت .. لآنك انت الذى اخترت .. و أنت الوحيد الذى توثق جميع الاختيارات و تبارك كل الحريات .. أنت الحرية و منك الحرية و بك الحرية و أنت الحب و منك الحب و بك الحب.أنت الحق و الحقيقة.استحلفتك بضعفى و قوتكو اقسمت عليك بعجزى و اقتداركإلا جعلت لى مخرجاً من ظلمتى إلى نورى و من نورى إلى نوركسبحانك...لا إلة إلا أنتلا إلة إلا الله”

“وسألني هل أنا + أنا = اثنينقلت: أنت و أنت أقل من واحد”