“وتهمسُ وردةٌ للشوكِ: ما أقسَاك ! .. ما أقساك !!أقابلُ زائري بالعِطْرِ ، تجرحُ أنتَ مَنْ يلقاكْلماذا يصبحُ الوخز الأليمُ هوايةَ الأشواكْ ؟ !”
“وتهمسُ وردةٌ للشوكِ : ما أقسَاك ! .. ما أقساك !! أقابلُ زائري بالعِطْرِ ، تجرحُ أنتَ مَنْ يلقاكْ لماذا يصبحُ الوخز الأليمُ هوايةَ الأشواكْ ؟يقولُ الشوك : يا أختاهُ لم تتفهمي لُغْزِي فليستْ حِرفةُ الآلامِ شرَّاً فاشْكُرِي وخْزِيفالقبحِ الجميلِ حرستُ عجزَ الحسنِ ، لا عَجْزِي !!”
“أنتَ لستَ ما تعتقدأنّكَ عليه، بل ما تعتقده هو ما يصنعك.”
“ما أشقى مَنْ يهب قلبا هذه الأيام! ما أشقى مَنْ لا يملك سوى قلبه هذه الأيام!”
“إذا كُنتَ لكل الآراءِ مُـصْـغِيًا فأنت بلا شك تحت وطْأَةِ الشّتاتْ ، فلا أنتَ ما تُريد ولا أنتَ ما يُريديون .”
“هذا الصباحْ : أنتَ أنتَ و ما دونكَ هُو هباءْ هباءْ فَ صباحِي أنتَ و صباحُكَ لَا أدْرِي لَا أَدْرِي ،.”