“لم يتبق مني سوى القليل.. القليل جدا وامرأه مثلي تدرك جيدا بان ما تبقى منها لن يرضي رجلا مثلك! لم تقبل بي حينما كنت اتنفس تسامحا وانبض مغفره”
“لم أتغير كثيرا ، فقط أصبحت أنا مع القليل من ملامحك العالقة بي !”
“فى نظرى القليل من الخوف ليس شيئا سلبيا..على الاقل انت تدرك انه ما زال لديك ما تخاف عليه..او تخاف من فقده...”
“ما لن يمكنني غفرانه لك يومًاانك احتويتني .. الى حد أن لم يلم بي أحد بعدك”
“أنا كنت رجلا بسيطا جدا ، هذا شرف لي وعار علي”
“في العشرين كنت كالمسافر الموعود في رحلته بأمتع المناظر وأعجب المفاجآت، فلا يزال يعرض عما يراه لأنه دون ما كان ينتظر ويتخيل، ولا يزال مستهيناً بالحاضر أملاً فيما يليه. أو أنني كنت في العشرين كالجالس على المائدة وهو يظن أن أطايب الطعام لا تزال مؤخرة محجوزة، لأنه لم يجد أمامه طعاماً يستحق الاقبال فهو لهذا يصيب منها القليل ويعف عن الكثير، ويزهد فيما بين يديه ويتشوق لما بعده.”