“اثناء السير كان الحزام الذى يشدنى للعربه يحك فى فقرات ظهرى تهرا جلدىانفتح فيه جرحا مستطيلا . لم اكن اراه ولكنى كنت احس بهولا ادرى لماذا لم ينتبه صاحبى له وهو يواصل لسعى بالسوطلاادرى لماذا يدعوه لمواصله ضربى وهو يرغمنى على مواصله السير وفى المساء يجلس امامى ويبكى ويحضتنىويقول لى : ماذا افعل من غيركاريد ان اغفو له قسوته وبؤسهولكنى لا استطيع”

محمد المنسي قنديل

Explore This Quote Further

Quote by محمد المنسي قنديل: “اثناء السير كان الحزام الذى يشدنى للعربه يحك فى … - Image 1

Similar quotes

“كان هو نفسه قد جرب موتا من هذا النوع، موتا أقل حدة، تركه وهو يتحرك وسط الناس، ويتكلم معهم ويتظاهر أنه مازال على قيد الحياة، ولكن روحه كانت قد أخذت من دون مقابل. حين غادرته "فاطمة"، قفزت إلى أحد القطارات المغادرة، حيث كان السائق الي اتفقت معه في انتظارها، لم تترك خلفها ولو خطابا صغيرا توضح فيه لماذا فعلت ذلك. ظل يدور مذهولاً وسط المحطات المتناثرة، من بحري إلى قبلي، ليس بدافع الحنق أو الانتقام، ولكن ليسألها فقط، لماذا فعلت به هذا”


“هؤلاء الابالسة الصغار لماذا لا يضحكون؟ لماذا شبوا مل ابائهم يحملون السحن الكئيبة التى لا ترتاح الا فى العبوس ورفض البهجة؟ مهرج مثلى كان من المفروض ان يصبح سر بهجة هذة المدينة يفجر الضحك فى طرقاتها وتذكر ثيابة الملونة الجميع ان هناك شمسا جديدة كل يوم”


“لماذا لا تغامر وترتكب الأخطاء مثل بقية البشر،ماذا تنتظر على وجه التحديد؟”


“لا تحزن من أجلى يا صديق، على كل منا أن يرضى بالحياة التى توهب له، ربما كان فيها بعض من الشقاء والمهانة، ولكنى قمت فيها بعمل طيب، وعندما تدور الدورة، وأعيش فى حياة أخرى، سوف أعود وأجد مصيرا أفضل، علينا أن ندفع ثمن الحياة التى نعيشها يا صديق”


“كنت أنا أيضا امضي دون ظل؛ لا أستطيع الإجابة على سؤال بسيط مثل هذا لماذا جئت إلى هنا؟”


“تطلعت الية فى لوعة وجهة متجهة اليها ولكنو يواصل الابتعاد هناك كلمة حب لم يقلها ولمسة مرتعشة لم تشعر بها وقبلة مازلت متلهفة اليها”