“قصائد الحبّ . . كم كنّا نردّدُها فيها عهود الوفا فكيف أنساها ؟ مازلتُ في ذلك البستان أنشدُها فيرقص الورد من فهمٍ لمعناها وكلْمة الحبّ فوق الجذع خالدةٌ محفوفةٌ بزهورٍ مذ كتبناها وتلك أغنيةٌ كنّا نفضّلُها أعلى بها الطير صوتاً حين غنّاها”
“الحبّ مصدرُ النار التي تتحايل على الموت، المكانُ الذي يعيش فيه العدد الأكبر من النجوم، البحيرةُ الساكنة في أعلى المساء تراقبنا من بعيد.الحبّ حديقة أوهام ينبغي الاعتناء بها.”
“أشواقٌ لا أريدها أن تبكيكتسألني عنكحيث أنتفي الضفة الأخرى من العالمكيف أنت؟مذ ذاك الزمن الذي كنّا عيدهو كنت أعايد كلّ شي فيك”
“كم من مرّةٍ يمكن للذي يطلق عليك النّار أن يُردِيك قتيلاً ؟ هي مرّة واحدة . لكن في الحبّ ، حتى الرصاصات البيضاء في إمكانها قتلك”
“يشهد الله سبحانه الذي خلقنا على هذا القدر من الصبر والغباء, انّنا كائنات نذرت عمرها للانتظار حتى نسينا ما كنّا ننتظر بالضبط في البداية. و حتى نسي من كنّا ننتظرهم انتظارنا لهم.”
“لقد أحبّته من حيث لا تدري، فإن الخوف من الحبّ هو الحبّ نفسه.”