“وإنما الأمَلُ يَاصَدِيقِي لَيسَ باباً مُشرعاً أو موارَباً ينتظِرُكَ لِتعبُره ! بل هوَ بابُ مُغلقٌ تماماً ينتظِرُ إقتِحامَك لهُ لِـ يَعبُرَك .”
“ما هوَ الواقِع؟هل هوَ ما كُنّاه أمْ ما صِرناه؟وهل ما كُنّا نراه هوَ الواقِع أو جُزء منه؟”
“تَخاف أن تُحِـبّه ,,تَخَـاف عَلَيه ,,تَخَـاف أن يَترُكَـهَـا ,,تَخَـاف أن تَفقِدَه ,,تَخـاف مِن مُستَقبَلِ بِـ دُونِـه ,,لِـ تَكْتَشِفَـ أن الـ "خـَوف " هوَ بَـطَل الحِكَـايَـة,,♥”
“لا أنام لأحلم - قالت لهُ -بل أنَام لأنساك ..”
“- قررت النوم مبكراً ، لأصحى مُبكراً فقط لِـ كي لا أمر بأزمة " بَعد مُنتصف الليل" و اجد نفسي اشتاقك. كهذه اللحظة تماماً، اتكسر احتياجاً لك !”
“ليس باباً، الباب مغلقاً،انه محض جدار،فكرة الباب، في فلسفته،أن يكون مفتوحاً، أو قابلا للفتحأو .. لكي يُـفتح،أو يكون موارباً على الأقل،لكنه ليس باباعندما يغلقفأنت لا تستطيع أن تسمي الجدار باباً.”