“نكبر أمام العالم، ونوصد أبوابًا خلف أبواب لنا.. لكننا دائمًا نعود صغارًا بكل هشاشتنا أمام شخص واحد. ونفتح له البيت. وإن لم يكن هناك بيت.. بنيناه.”

أسما حسين

Explore This Quote Further

Quote by أسما حسين: “نكبر أمام العالم، ونوصد أبوابًا خلف أبواب لنا.. ل… - Image 1

Similar quotes

“أحب البيت، أحب فكرة البيت نفسها، الجدران الأربعة والباب، مهما كان الخارج ممتعًا وشيّقًا، لا شيء يساوي الشعور بالطمأنينة داخل حدودك، حتى لو كنت وحيدًا أو مريضًا أو حزينًا، البيت يعطيك مساحتك، ويعطيك شيئًا من الكرامة في ممارسة أي شعور تريد.أحب فكرة البيت التي لا تتركك خارجًا مع مخاوفك، كغريب أمام منزل لا يدخله.أحب البيت لأن البيت دائمًا يعود لأهله.. ونحن دائمًا نعود للبيت”


“نحن نكبر أمام العالم كي يكون لنا الحق أن نضعف أمام شخص واحد.”


“نحن نكبر أمام العالم ، كي يكون لنا الحق أن نضعف أمام شخص واحد”


“لو فكر البيت في كونه انسانًا .. ربما صار أكثر حنانًا على أرواحنا المندسة داخله، وأكثر عطفًا على هشاشتنا التي نخفيها خلف خرسانته وجدرانه.لو فكر البيت في ارتداء شكل ساكنيه، لصار بيتي هشًا، نحيلًا .. يفيض بالحرارة، والحيرة .. مثلي.لو فكر البيت في الاقتداء بأخطاءنا، لما توقف عن قص ذكرياته أولًا بأول ونفضَها عن أكتافه بعد أن استطاع أن يفرط في الذكرى الأولى .. مثلما لم أتوقف عن قص شعري الطويل منذ أول مرة هان على قلبي ليله الأسود، فهكذا تجر الأخطاء الأولى ما يأتي بعدها وتنفلت منا كما ينفلت الخيط من البكرة.”


“لو كنت إلهًا لجعلت من أحب جديرًا بأن يكون جميلًا أمام نفسه ..”


“العالم الافتراضى لا يدع لأحدنا فرصة الاحتفاظ بذاته .. لأنك ببساطة اما تصبح أسوأ نسخة عن شخص أو أشخاص آخرين .. أو تصبح مجزءًا لآلاف النسخ الأخرى المنعكسة منك .. كلماتك أسلوبك أفكارك اختياراتك .. الأصل دومًا واحد والنسخ عديدة .. لذلك نحن نرتاب فى الأصل ربما أكثر من النسخة فى هذا العالم”