“تعبت من اللاجدوى و لم يبق لي ما أقوله لحياة قلقة لم تعد تأبه بي كثيرا و لا تسمعني جيدا و لا تتذكرني الا بمزيد من الأمراض و المآسي.. شكرا لحبك, فقد كان فيه الكثير من نبلك .”
“شكرا لحبك, فقد كان فيه الكثير من نبلك”
“شكرًا لحبّك، فقد كان فيه الكثير من نبلك.”
“و لكني لا أخفيك أن اليأس استقر فيَّ و لم أعد قادرا على تحمل وضع لا يضيف لي كل يوم إلا تأكيدا جديدا بأننا نسير نحو الحائط بخطوات الأعمى المحاط بجوقة من الكذبة و المستعاشين.”
“و الكوفية الفلسطينية التي لا تغادر عنقك و أنت تقولين :- ليس لباسا فقط و لكن فلسطين حتى و هي بعيدة ، تمنحنا الكثير من الدفء”
“نعم نكتب لأننا نريدُ من الجرح ان يظل حيًا و مفتوحانكتبُ لأن الكائن الذي نحب ترك العتبه و خرج و نحن لم نقل له بعد ما كنّا نشتهي قولهنكتبُ بكل بساطه لأننا لا نعرفُ كيفَ نكره الآخرين ، و لربما لأننا لا نعرفُ ان نقولَ شيئا آخر .”
“نكتب لأننا في حاجةٍ .. لمزيدٍ من الألم مُوجهين نداء استغاثة و لا يهم إذا سُمعنا أو لم نُسمع ..نكتب لأننا نرفض أن نشفى من الآخر و نرفض كذلك أن ننسى .. !”